العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية العـراقي
العـراقي
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 2878
الإنتساب : Mar 2007
المشاركات : 2,682
بمعدل : 0.40 يوميا

العـراقي غير متصل

 عرض البوم صور العـراقي

  مشاركة رقم : 15  
كاتب الموضوع : وحد@اوي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-11-2007 الساعة : 01:51 AM


اقتباس :
ههههههههه

ابي مخنف اكبر كذاب عندنا

اذا كان اكبر كذاب فلماذا تاخذون بكلامه

وكما ترك الطبري روايات محمد بن السائب ترك أيضًا روايات ابنه هشام عنه ، ولكنه نقل لنا روايات هشام عن أبي مخنف ، بالرغم مما عرف به هشام وأبو مخنف من المغالاة في التشيع ، ولكنه قام من جانبه بتنقية هذه الروايات مما دس فيها ، وحذف منها ما لم تطمئن نفسه إليه ؛ لأنه رأى – فيما أحسب – أن ترك هذه الروايات كلها مع كل ما تحمله من أخبار وتفصيلات لم ترد في الروايات الأخرى ، سوف يضيع الكثير من أخبار التاريخ ؛ فآثر أن يذكرها ما دامت لا تصادم الحقائق التي يعرفها عن حركة التاريخ الإسلامي ..

وقد نقل الطبري عن أبي مخنف خمسمائة وستا وثمانين رواية عن عصر الراشدين ، أخذها أبو مخنف عن مائة وثمانين وأربعين شيخا ، بالإضافة إلى ثمانية عشر رواية لم يذكر لنا صاحبها.

ولا شك أن الطبري كان يعرف اتجاه أبي مخنف الشيعي ، ولكنه – فيما أرى – لم يرفض الأخذ عنه في تسجيل أحداث التاريخ الإسلامي ، حتى لو كان ينقل بعض رواياته عمن عرفوا بالغلو في التشيع ؛ لأنه رأى أنه يستطيع أن يستبعد من هذه الروايات ما لا تطمئن نفسه إليه ، وأن يأخذ منها ما يتفق ولا يتناقض مع الحقائق التاريخية الكثيرة التي أحاط بها علما ؛ فكان يستبعد من هذه الروايات ما يرى فيه كذبا أو استجابة لنزعة التشيع لآل البيت ؛ ولأن أبا مخنف متهم بالتشيع ، ويذكر بعض الروايات التي تسيء إلى عثمان ، ولذلك ترك الطبري كثيرا من رواياته ، لعدم اطمئنانه إلى صحتها .
وهكذا لزم الطبري جانب الحذر من روايات أبي مخنف ، فلم ينقل عنه شيئا من أخبار أبي بكر إلا خبرا واحدا ، وهو قدوم المثنى بن حارثة عليه يطلب منه أن يؤمر على من أسلم من قومه ، وأن يأذن له في قتال من يليه من أهل فارس .
كما أنه لم ينقل عنه من أخبار أمير المؤمنين عمر وأخبار عصره سوى خبر توجيهه " عتبة بن غزوان " إلى الأبلة وفتحها ، ثم خبر تنظيم أمر الشورى وحصرها في ستة من كبار أصحاب رسول الله ، لاختيار خليفة من بعده ، وهذا الخبر الأخير يعد أهم خبر أخذه الطبري عن أبي مخنف ، وقد ورد فيه من التفاصيل ما لم يرد في روايات أخرى ذكرها الطبري أيضا .
وقد أحسن الطبري صنعا عندما ترك روايات أبي مخنف عن أحداث الفتنة في عهد أمير المؤمنين عثمان ، ولم يذكر له إلا عدة أخبار تتعلق بالفتوح في أذربيجان و خراسان ، وبلاد الشام ، ثم خبرا واحدا يتناول بيعة على بن أبي طالب على أيدي ناس من أصحاب رسول الله ، وإن كان قد ختم هذا الخبر بعبارة يعلق بها طلحة على بيعة علي ، ولست أظنها إلا مكذوبة ..

لا اله الا الله يأخذون الذي يفيدهم من روايات و احاديث من الرجل و يتركون الذي يذمهم !!!

كان الاجدر بكم ترك جميع ما ذكره

اي صحاح هذه و اي افتراء هذا

أخرج الواقدي من طريق أبي الأسود الدؤلي قال: كنت أحب لقاء أبي ذر لأسأله عن سبب خروجه فنزلت الربذة فقلت له: ألا تخبرني أخرجت من المدينة طائعا، أم خرجت مكرها؟ فقال: كنت في ثغر من ثغور المسلمين أغنى عنهم فأخرجت إلى مدينة الرسول عليه السلام فقلت: أصحابي ودار هجرتي فأخرجت منها إلى ما ترى ثم قال:
بينا أنا ذات ليلة نائم في المسجد إذ مر بي رسول الله فضربني برجله وقال: لا أراك نائما في المسجد فقلت: بأبي أنت وأمي غلبتني عيني فنمت فيه فقال: كيف تصنع إذا أخرجوك منه؟ فقلت: إذن الحق بالشام فإنها أرض مقدسة وأرض بقية الاسلام وأرض الجهاد فقال: فكيف تصنع إذا أخرجت منها؟ فقلت: أرجع إلى المسجد قال: فكيف تصنع إذا أخرجوك منه؟ قلت: إذن آخذ سيفي فأضرب به فقال صلى الله عليه وآله: ألا أدلك على خير من ذلك؟ انسق معهم حيث ساقوك وتسمع وتطيع. فسمعت واطع وأنا أسمع وأطيع والله ليلقين الله عثمان وهو آثم في جنبي. شرح ابن أبي الحديد 1: 241.
وبهذا الطريق واللفظ أخرجه أحمد في المسند 5: 156 والإسناد صحيح رجاله كلهم ثقات وهم:
1 - علي بن عبد الله المديني، وثقه جماعة وقال النسائي: ثقة مأمون أحد الأئمة في الحديث.
2 - معمر بن سليمان أبو محمد البصري، متفق على ثقته من رجال الصحاح الست
3 - داود بن أبي الهند أبو محمد البصري، مجمع على ثقته من رجال الصحاح غير البخاري وهو يروي عنه في التاريخ من دون غمز فيه.
4 - أبو الحرب بن الأسود الدؤلي، ثقة من رجال مسلم.
5 - أبو الأسود الدؤلي، تابعي متفق على ثقته من رجال الصحاح الست.
وفي حديث تسيير أبي ذر: قال " عثمان ": فإني مسيرك إلى الربذة. قال " أبو ذر " الله أكبر صدق رسول الله صلى الله عليه وآله قد أخبرني بكل ما أنا لاق قال عثمان: وما قال لك؟ قال: أخبرني بأني أمنع عن مكة والمدينة وأموت بالربذة.
فضايح عثمان ما تخلص

</SPAN>


توقيع : العـراقي
من مواضيع : العـراقي 0 لا ندري ما يُفعل بنا
0 طوبى لمن غلب عقله على شهواته
0 بالدليل القاطع ابا بكر و عمر هما شر الدواب عند الله
0 و موضوع (إطاعة الله وإطاعة الرسول) تقديم "الطائر الابيض" ( العـراقي )
0 مباهلة الطائر الابيض (( العـراقي )) مع فارس الدعوة في موضوع معاوية في النار في برنامج لايت سي
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:06 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية