أن الله سبحانه وتعالى في عقيدتنا وكما قال الله تعالى في القرآن الكريم
"الله نور السموات والأرض"
وقال تعالى
"ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"
يعني الله سبحانه وتعالى نور السموات
قال تعالى
"يدرك الأبصار ولاتدركه الأبصار"
بمعنى أن الله سبحانه تعالى يرانا ولكننا لانراه
ولن ننرى الله سبحانه لا في الدنيا ولا في الآخرة
نتظرك بالإجابة على اسئلتنا