مشكورة أختنا العزيزة وأستاذتنا الفاضلة خادمة المولى المهاجر على نقل هذا الخبر المفرح
ولكن أقول لك كما قال الشاعر:
أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
نعم هالحين بيظهروا لن أعداء الدين النواصب وأخوانهم أدعياء الثقافة والعلم من الشيعة وسيقولون هذا تلفيق وهراء خاصة أن من نقل الخبر تسمي نفسها خادمة الشيخ المهاجر (هذا الإنسان يعتمد على ولايته لآل محمد ويتحد يعلن عقيدته دون خوف من أحد أو مجاملا لأحد) لذا فهو مكروه عندهم محبوب عند الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها حفظه الله