لكنها لاذتْ وراء الباب ***رعايةً لِلسترِ وَالحِجاب
فمذ رَأوْها عصَروها عصْرة *** كادت بنفسي أن تموتَ حسْرة
نادتْ أيا فِضة أسنِديني *** فقد ورَبي أسقطوا جنيني
فأسقطتْ بنت الـهُدى وا حزنا ***جنينَها ذاكَ الـمُسمّى مُحسِنا
رااااااااااااااائع سلمت يداك اخي الكريم العراقي
موضوع يستحق المتابعة والتشجيع
كيف لا وهو في حق الحوراء الأنسية سيدة النساء
البتول فاطمة الزهراء عليها السلام .
السلام على الزهراء وابيها وبعلها وبنيها