العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية حيدر الحسناوي
حيدر الحسناوي
عضو برونزي
رقم العضوية : 18236
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 879
بمعدل : 0.14 يوميا

حيدر الحسناوي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر الحسناوي

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : تلميذ الدمشقية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-07-2008 الساعة : 02:06 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلميذ الدمشقية [ مشاهدة المشاركة ]


السلام عليكم

اخواني اعضاء هذا المنتدى الرافضي اذا اجبتموني على هذه الاسئلة ساتشيع

الاسئلة ::


1: هل الله يخلق الخير والشر وكيف يخلق الشيء وضده اذا قلتم بذلك

او ان الله يخلق الخير فقط وعندها من الذي يخلق الشر










وفقكم الله اخي وأسمح لنا ان نجيبكم على سؤالكم الاول

فنقول سؤالكم غاية في الروعة والبعض يتصور ان صور الخلاف هي صور منحصرة في الامور التاريخية وان متانة مذهب اهل البيت عليهم السلام منحصر في بعض الامور والاحداث والوقائع مع ان الانسان المتتبع للامور الدقيقة في عقيدة الامامية يستشف وبوضوح ان هذا المذهب لم ياتي من عقول اناس بسيطين وانما يتيقن ان هذه التعليلات انما نطق بها اناس لهم من الدراية والمعرفة ما تفوق مقدرة الانسان العادي وسوف نقول وكل ما نقوله هو من فيوضات ائمة اهل البيت عليهم سلام الله اجمعين



فلنا في الجواب اخي مقدمة نتدرج من بعدها الى صلب الجواب فلا باس بتحملنا قليلا ولكم علينا المنة في ذلك

وقال الصدوق في التوحيد : إعتقادنا في أفعال العباد أنها مخلوقة لله خلق تقدير لا خلق تكوين ، ومعنى خلق التقدير أن الله عالم بمقاديرها . وقال أيضا في الكتاب المذكور في معنى الخالق : إن الخلق في اللغة تقديرك الشيء ، وإن أفعال العباد مخلوقة خلق تقدير لا خلق تكوين ، وخلق عيسى من الطين كهيئة الطير هو خلق تقدير أيضا ، ومكون الطير وخالقه في الحقيقة هو الله تعالى .

وقال بعض الأعلام : قد يظن أن الخالق البارئ المصور في أسماء الله تعالى ألفاظ مترادفة ، وان الكل يرجع إلى معنى الخلق والاختراع ، وليس كذلك بل كلما يخرج من العدم إلى الوجود مفتقر إلى تقديره أولا ، وإيجاده على وفق التقدير ثانيا ، وإلى التصوير بعد الإيجاد ثالثا ، فالله تعالى خالق من حيث هو ، مقدر وبارئ من حيث هو مخترع وموجد ومصور من حيث أنه مرتب صور المخترعات أحسن ترتيب وقوله : ( فتبارك الله أحسن الخالقين ) بمعنى أحسن المقدرين والمصورين . أو أن الخالق قد يطلق بمعنى الأعم ، وهو ما يشمل لمعنى الموجد ولمعنى مظهر الخلق ، إذا كان ذلك المظهر فاعلا مختارا ، فيشمل الله تعالى وسائر الخلق ، فقيل بهذا الاعتبار أحسن الخالقين نظير قوله تعالى : ( والله خير الرازقين ) .

وهو خالق النور والظلمة ، والخير والشر ، والرحمة والغضب ، والنجاة والعطب ، والأنبياء والشياطين ، والسعادة والشقاوة
ولا يلزم منه التضاد اخي لكون الضدان المتواجدين في محل واحد وفي زمن واحد ..هذا اذا ركزنا على المحل الذي استقرا فيه ..اما اذا ركزنا على منشئهما وهي الذات المقدسة وقلنا كيف لهذه الذات ان يصدر منها ماهو متناقض فكذلك نقول لاتناقض لكوننا قلنا التناقض اجتماع الضدين في محل واحد وفي زمن واحد وهنا انما صدور لا اجتماع فتبه لهذا الامر اخي اعزكم الله



. وورد في الأخبار الكثيرة أيضا في الكافي وغيره ما حاصله أن خالق الخير والشر هو الله ،

وانه تعالى أجرى الخير بيد من أحبه ، وأجرى الشر بيد من أبغضه ، وان من قال إن الشيطان خلق الشر فقد أشركه مع الله في سلطانه ،

وقال تعالى في القرآن المجيد بعد ذكر الحسنة والسيئة : ( قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ) . ومن أول الأحاديث المذكورة بأن المراد من خلق الخير والشر هو خلق الخير والشر بخلق التقدير لا خلق التكوين ،

فالخالق لأفعال العباد أيضا في الحقيقة هو الله سبحانه خلقا تقديريا اي عالم بمقاديرها بعلمه الشامل المطلع على كل شيء لا خلقا تكوينيا اي هو من يوجدها كما قالت الجبرية
ولا يلزم من ذلك أن يكون هو الفاعل لها ، فإن الفاعل غير الجاعل ، إذ الفاعل للفعل هو المظهر المختار ، والجاعل هو الموجد باختيار هذا المظهر المختار له ،

فالعبد يختار المشي إلى المسجد أو الخمار ، والله يخلقه بذلك الإختيار ، فيكون العبد فاعلا لا جاعلا ، والله تعالى خالقا لا فاعلا ، وليس في الأخبار ما ينافي ما ذكرنا بل كلها منطبقة على ما قررنا . .

بعد ان اتضحت هذه الكلمات نقول الله هو من خلق الخير والشر خلقا تقديريا ولكن من يخرج ذلك الخير او الشر للخارج هو الفاعل المختار ولنقل الانسان ومن هنا صح الثواب والعقاب فلو كان الشر نحن من يقدره ويوجده بالخارج لتعطلة قدرة الله ولو كان الله هو من يقدره اي يقدر الشر والخير وهو من يخرجه للخارج لفسد الثواب والعقاب فلابد من ان هناك دور لله وهو الجاعل ودور للفاعل وهو الانسان

تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


من مواضيع : حيدر الحسناوي 0 العلـــــــــــــــــــــــــــم بالغيب
0 اسئلة وجوابها حول الامام المهدي
0 #### وظيفتنا في زمن الغيبة #########
0 دروس في التمهيد لظهور الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرج
0 القوانين المتبعة في القسم العقائدي للجميع / الرجاءالأطلاع

تلميذ الدمشقية
عضو جديد
رقم العضوية : 20501
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 11
بمعدل : 0.00 يوميا

تلميذ الدمشقية غير متصل

 عرض البوم صور تلميذ الدمشقية

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : تلميذ الدمشقية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-08-2008 الساعة : 06:47 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر الحسناوي [ مشاهدة المشاركة ]
وفقكم الله اخي وأسمح لنا ان نجيبكم على سؤالكم الاول


فنقول سؤالكم غاية في الروعة والبعض يتصور ان صور الخلاف هي صور منحصرة في الامور التاريخية وان متانة مذهب اهل البيت عليهم السلام منحصر في بعض الامور والاحداث والوقائع مع ان الانسان المتتبع للامور الدقيقة في عقيدة الامامية يستشف وبوضوح ان هذا المذهب لم ياتي من عقول اناس بسيطين وانما يتيقن ان هذه التعليلات انما نطق بها اناس لهم من الدراية والمعرفة ما تفوق مقدرة الانسان العادي وسوف نقول وكل ما نقوله هو من فيوضات ائمة اهل البيت عليهم سلام الله اجمعين



فلنا في الجواب اخي مقدمة نتدرج من بعدها الى صلب الجواب فلا باس بتحملنا قليلا ولكم علينا المنة في ذلك

وقال الصدوق في التوحيد : إعتقادنا في أفعال العباد أنها مخلوقة لله خلق تقدير لا خلق تكوين ، ومعنى خلق التقدير أن الله عالم بمقاديرها . وقال أيضا في الكتاب المذكور في معنى الخالق : إن الخلق في اللغة تقديرك الشيء ، وإن أفعال العباد مخلوقة خلق تقدير لا خلق تكوين ، وخلق عيسى من الطين كهيئة الطير هو خلق تقدير أيضا ، ومكون الطير وخالقه في الحقيقة هو الله تعالى .

وقال بعض الأعلام : قد يظن أن الخالق البارئ المصور في أسماء الله تعالى ألفاظ مترادفة ، وان الكل يرجع إلى معنى الخلق والاختراع ، وليس كذلك بل كلما يخرج من العدم إلى الوجود مفتقر إلى تقديره أولا ، وإيجاده على وفق التقدير ثانيا ، وإلى التصوير بعد الإيجاد ثالثا ، فالله تعالى خالق من حيث هو ، مقدر وبارئ من حيث هو مخترع وموجد ومصور من حيث أنه مرتب صور المخترعات أحسن ترتيب وقوله : ( فتبارك الله أحسن الخالقين ) بمعنى أحسن المقدرين والمصورين . أو أن الخالق قد يطلق بمعنى الأعم ، وهو ما يشمل لمعنى الموجد ولمعنى مظهر الخلق ، إذا كان ذلك المظهر فاعلا مختارا ، فيشمل الله تعالى وسائر الخلق ، فقيل بهذا الاعتبار أحسن الخالقين نظير قوله تعالى : ( والله خير الرازقين ) .

وهو خالق النور والظلمة ، والخير والشر ، والرحمة والغضب ، والنجاة والعطب ، والأنبياء والشياطين ، والسعادة والشقاوة
ولا يلزم منه التضاد اخي لكون الضدان المتواجدين في محل واحد وفي زمن واحد ..هذا اذا ركزنا على المحل الذي استقرا فيه ..اما اذا ركزنا على منشئهما وهي الذات المقدسة وقلنا كيف لهذه الذات ان يصدر منها ماهو متناقض فكذلك نقول لاتناقض لكوننا قلنا التناقض اجتماع الضدين في محل واحد وفي زمن واحد وهنا انما صدور لا اجتماع فتبه لهذا الامر اخي اعزكم الله



. وورد في الأخبار الكثيرة أيضا في الكافي وغيره ما حاصله أن خالق الخير والشر هو الله ،

وانه تعالى أجرى الخير بيد من أحبه ، وأجرى الشر بيد من أبغضه ، وان من قال إن الشيطان خلق الشر فقد أشركه مع الله في سلطانه ،

وقال تعالى في القرآن المجيد بعد ذكر الحسنة والسيئة : ( قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ) . ومن أول الأحاديث المذكورة بأن المراد من خلق الخير والشر هو خلق الخير والشر بخلق التقدير لا خلق التكوين ،

فالخالق لأفعال العباد أيضا في الحقيقة هو الله سبحانه خلقا تقديريا اي عالم بمقاديرها بعلمه الشامل المطلع على كل شيء لا خلقا تكوينيا اي هو من يوجدها كما قالت الجبرية
ولا يلزم من ذلك أن يكون هو الفاعل لها ، فإن الفاعل غير الجاعل ، إذ الفاعل للفعل هو المظهر المختار ، والجاعل هو الموجد باختيار هذا المظهر المختار له ،

فالعبد يختار المشي إلى المسجد أو الخمار ، والله يخلقه بذلك الإختيار ، فيكون العبد فاعلا لا جاعلا ، والله تعالى خالقا لا فاعلا ، وليس في الأخبار ما ينافي ما ذكرنا بل كلها منطبقة على ما قررنا . .

بعد ان اتضحت هذه الكلمات نقول الله هو من خلق الخير والشر خلقا تقديريا ولكن من يخرج ذلك الخير او الشر للخارج هو الفاعل المختار ولنقل الانسان ومن هنا صح الثواب والعقاب فلو كان الشر نحن من يقدره ويوجده بالخارج لتعطلة قدرة الله ولو كان الله هو من يقدره اي يقدر الشر والخير وهو من يخرجه للخارج لفسد الثواب والعقاب فلابد من ان هناك دور لله وهو الجاعل ودور للفاعل وهو الانسان


تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .










اخي ( حيدر الحسناوي )

جوابكم اجمل اخي

كلامكم جميل وفيه نكته جميلة جدا وهو خلاف طرح السنة في هذا الامر

وسنبين لكم اخي ما فهمته من كلامكم اولآ ولي طلب منكم ثانيا

فهمي لكلامكم :

انتم تريدون القول ان كل شيء هو مخلوق لله وهذا يوافق قول السنة تماما ولكن لكم نبرة خلاف في نقطة الا وهي مع كون كل شيء مخلوق لله ألا ان هذا الخلق على نحوين خلق تقديري وخلق تكويني فالشر والخير هو من مخلوقات الله التقديرية وليس التكوينية ولازم هذا القول ان الفاعل للخير وللشر هو الانسان المختار وان كان الخالق للخير وللشر هو الله وهذه نقطة صراحة جميلة جدا




والان ان كان فهمي على وفق ما تبتغون اطلب منكم طلب اخي حيدر الحسناوي ان تاتيني بروايات عن ائمتكم تشير الى هذا المعنى ان امكن



ولكم مني مزيد من التقدير والاحترام















من مواضيع : تلميذ الدمشقية 0 اذا اجبتمونا على هذه الاسئلة ساتشيع
0 هل يوجد أحد من الشيعة نتناقش معه نقاش موضوعي

الصورة الرمزية حيدر الحسناوي
حيدر الحسناوي
عضو برونزي
رقم العضوية : 18236
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 879
بمعدل : 0.14 يوميا

حيدر الحسناوي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر الحسناوي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : تلميذ الدمشقية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-08-2008 الساعة : 09:19 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلميذ الدمشقية [ مشاهدة المشاركة ]
اخي ( حيدر الحسناوي )

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلميذ الدمشقية [ مشاهدة المشاركة ]


جوابكم اجمل اخي

كلامكم جميل وفيه نكته جميلة جدا وهو خلاف طرح السنة في هذا الامر

وسنبين لكم اخي ما فهمته من كلامكم اولآ ولي طلب منكم ثانيا

فهمي لكلامكم :

انتم تريدون القول ان كل شيء هو مخلوق لله وهذا يوافق قول السنة تماما ولكن لكم نبرة خلاف في نقطة الا وهي مع كون كل شيء مخلوق لله ألا ان هذا الخلق على نحوين خلق تقديري وخلق تكويني فالشر والخير هو من مخلوقات الله التقديرية وليس التكوينية ولازم هذا القول ان الفاعل للخير وللشر هو الانسان المختار وان كان الخالق للخير وللشر هو الله وهذه نقطة صراحة جميلة جدا




والان ان كان فهمي على وفق ما تبتغون اطلب منكم طلب اخي حيدر الحسناوي ان تاتيني بروايات عن ائمتكم تشير الى هذا المعنى ان امكن



ولكم مني مزيد من التقدير والاحترام




















نعم اخي لك الروايات الدالة على هذا المعنىالذي بيناه وفهمكم له سليم اخي ( تلميذ الدمشقية )






1: عن أبن محبوب وعلي بن الحكم ، عن معاوية بن وهب قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : إن مما أوحى الله إلى موسى وأنزل في التوراة انى أنا الله ، لا إله إلا أنا ، خلقت الخلق وخلقت الخير ، وأجريته على يدي من أحب ، فطوبى لمن أجريته على يديه ، وأنا الله لا إله إلا أنا ، خلقت الخلق وخلقت الشر ، وأجريته على يدي من أريد ، فويل لمن أجريته على يديه .


2 - عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن محمد بن حكيم ، عن محمد بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن في بعض ما أنزل الله في كتبه ، أنى أنا الله لا إله إلا أنا ، خلقت الخير ، وخلقت الشر ، فطوبى لمن أجريت على يديه الخير ، وويل لمن أجريت على يديه الشر ، وويل لمن قال ، كيف ذا ؟ وكيف ذا ؟ .



3 - عن محمد بن سنان ، عن حسين بن أبي عبيد وعمروا لا فرق الخياط و عبد الله بن مسكان كلهم ، عن أبي عبيدة الحذاء ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : إن الله يقول : أنا الله لا إله إلا أنا ، خالق الخير والشر ، وهما خلقان من خلقي ، فطوبى لمن قدرت له الخير ، وويل لمن قدرت له الشر ، وويل لمن قال : كيف ذا ؟


4 - عن الحسين بن علي ، عن داود بن سليمان الجمال ، قال : سمعت أبا - عبد الله ( ع ) وذكر عنده القدر وكلام الاستطاعة ، فقال : هذا كلام خبيث ، أنا على دين آبائي ، لا أرجع عنه ، القدر حلوه ومره من الله ، والخير والشر كله من الله .



5 - عن أبي شعيب المحاملي ، عن أبي سليمان الجمال ، قال : عن أبي بصير سألت أبا عبد الله ( ع ) عن شئ من الاستطاعة ، فقال : يابا محمد ، الخير والشر حلوه ومره وصغيره وكبيره من الله .


6 - عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : من زعم أن الله يأمر بالفحشاء فقد كذب على الله ، ومن زعم أن الخير والشر إليه فقد كذب على الله .


7 - عن محمد بن سنان ، عن عبد الله بن مسكان وإسحاق بن عمار جميعا ، عن عبد الله بن الوليد الوصافي ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : إن فيما ناجى الله به موسى ( ع ) أن قال : يا رب هذا السامري صنع العجل الخوار من صنعه ؟ - فأوحى الله تبارك وتعالى إليه : أن تلك من فتنتي ، فلا تفصحن عنها


8- عن معلى ، عن الوشاء ، عن الرضا ع قال سألته فقلت : الله فوض الأمر إلى العباد ؟ قال : الله أعز من ذلك فقلت : فجبرهم على المعاصي ؟ قال : الله أعدل وأحكم من ذلك ، ثم قال : قال الله : يا بن آدم أنا أولى بحسناتك منك وأنت أولى بسيئاتك مني ، عملت المعاصي بقدرتي التي جعلتها فيك . محمد بن علي بن الحسين بن بابويه في التوحيد ، وعيون الأخبار ، عن جعفر بن محمد بن مسرور ، عن الحسين بن محمد بن عامر ، مثله

تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

















[/CENTER]

من مواضيع : حيدر الحسناوي 0 العلـــــــــــــــــــــــــــم بالغيب
0 اسئلة وجوابها حول الامام المهدي
0 #### وظيفتنا في زمن الغيبة #########
0 دروس في التمهيد لظهور الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرج
0 القوانين المتبعة في القسم العقائدي للجميع / الرجاءالأطلاع
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:41 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية