[عمر بن علي]

بالنسبة لمصادر هذا الحديث :

اقتباس :

(( ان عمر نفسه يعذب جارية بني مؤمل أيضا، فكان يضربها حتى إذا مل، قال: إني أعتذر إليك إني لم أتركك إلا ملالة . وعذبت أيضا أم شريك رحمها الله، فلماذا لم يكن خوف لحوق العار به عائقا له عن اقتراف هذا الأمر الموجب للعار )).

قلتي المصادر هي تباعاً :

اقتباس :

- وفي السيرة النبوية لابن هشام: ج 1 ص 341،

هذا هو الرابط لكتابه بالجزء والصفحة اللتين ذكرتيهما

تفضلي :

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1370.htm


أين أجد هذا الحديث لو سمحتي ؟

اقتباس :

والسيرة الحلبية: ج 1 ص 300

الحديث كاملاً :

فقد جاء أن أبا بكر رضي الله تعالى عنه مر على عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وهو يعذب جارية أسلمت استمر يضربها حتى ملّ قبل أن يسلم، ثم قال لها: إني أعتذر إليك فإني لم أتركك حتى مليت، فقالت له كذلك يعذبك ربك إن لم تسلم، فاشتراها منه وأعتقها.


وهذا هو الرابط :

http://thegreatislam.com/vb/t2607.html


الشاهد من هذا الحديث قوله :
قبل ان يسلم
قبل ان يسلم
قبل ان يسلم


فيا حرام عليك

يا حرام عليك

يا حرام عليك


وكما علمتك سابقاً عن طريقة البحث في الكتاب بعد تحميله ولكن هذه المرة كلمة البحث اكتبي ( مؤمل ) اختصاراً لوقتك وجهدك الثمينين .

اقتباس :

والسيرة النبوية لابن كثير: ج 1 ص 493

واشترى جارية بنى مؤمل ، حى من بنى عدى ، كان عمر يضربها على الاسلام .


ويقول الفقير الى عفو ربه العضو عمر بن علي : يعني حينما كان عمر كافراً .

حملي من هنا :

http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=44&book=404


ونفس الطريقة .

اقتباس :

المحبر: ص 184.

اما هذا الكتاب فيكفيني ترجمته :

كما أنه يمثل التحرر من الأسانيد التي تعيق سبك الكتابة التاريخية ، ولكن يبقى بعد ذلك أن نضع مثل هذا الكتاب في إطاره الذي أراده مؤلفه ، وهو طرائف الأخبار وأحاديث الأسمار ، فلا نعتبره مرجعاً أصيلاً موثقاً.


وهذا الرابط :

http://www.altareekh.com/new/doc/mod...pid=331&comm=0


انظري اسفل الصفحة تجدين اقتباسي .







* وسنكمل ان شاء الله البقية .