[المؤمن]

بسم الله الرحمن الرحيم

أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن سيدنا محمدا رسول الله


الا تخافون الله من فوقكم لا يسحتكم بعذاب اليم ؟؟؟ الا تعلمون ان مرجعكم الى الله ربكم ؟؟؟؟ لماذا تلحدون بايات الله ؟؟؟ لماذا لا تؤمنون بقول الله جلا وعلا في الامام علي و في كل من لم يكن في زمنكم (( تلك امة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما اكتسبتم ولا تسالون عما كانوا يعملون ))

هذا حكم الله في قوله (انما وليكم الله و رسوله ...... )

(( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ))


اولا نعرف معنى الولاية : هي امانة و وكالة , يعني مثلا اذا وليت احدا على تجارتك انت و كلته .

ثانيا قول الله عز وجل ( انما وليكم الله ) اي ان الله عز وجل هو و كيلكم في حياتكم الدنيا وامورها و في حياتكم الاخرة و امورها , وهو جلا وعلا وكيلكم في محياكم و مماتكم و في كل شيء .

( و رسوله ) اي ان رسول الله الذي ارسل اليكم هو الذي يتولا امور دينكم ليظهركم على الدين كله , و المقصود بالرسول هو محمد صل الله عليه وسلم و الكتاب العزيز الذي ارسل به فكلاهما يقيمان الحجة البالغة لله رب العالمين .

( و الذين امنوا ) و هم كل من امن من عهد سيدنا ادم عليه السلام الى ان تقوم الساعة , وقد افترى على الله كذب والحد بايات الله من قال ان ( الذين هو علي بن ابي طالب ) و المراد من ولاية الذين امنوا هو توكيلهم و اتمانهم في امور الدين والدنيا مثل انتخاب رئيس او ترشيح عضو او ادارة تجارة .... الخ من الامور .

( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهم كل من كان قائما صلته بالله ربه مخلصا له الدين و مزكيا لنفسه من زينة الدنيا و غرورها و متاعها , وهذه صفاة من يامر الله بولايتهم .


( و هم راكعون ) الركوع هو الخضوع الى الله عز وجل يعني الناس التي لا تريد علوا في الدنيا و تلك صفة الذين يحافظن على اماناتهم ولا يخنون و لا يسرقون .

و لو ان كما يفتري البعض و يلحد بايات الله ان تلك الاية نزلت بعلي بن ابي طالب عليه السلام عندما كان راكعا و اته فقير واشار له باصبعه لياخذ خاتمه لكان قول الله عز وجل ( الذي تصدق وهو راكعا ) لكن للاسف يجهل الشيعة ابسط امور الدين حتى انهم لا يستطيعون تميز الصدقة من الزكاة .

فمن اظلم ممن افترى على الله كذب او كذب باياته ؟؟؟؟

فهل كلمة ( الذين ) صفة للجمع ام انكم تقولون ( الذين هو علي ) ؟؟

و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .

[المؤمن]

يلله يا خارجي
اووووت

ولا عمرك تحترم يعني اكيد لو كنت متربي ما كنت تسبب في خلق الله

واياك تدخل لهنا مره ثانيه فاهم كم مره اطردك يعني ماعندك ذره كرامه ؟؟؟

فعلا خارجي

== النجف الاشرف==

[ذو النفس الزكية]

اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

واكثرهم للحق كارهون

صدق الله العلي العظيم

رغم الروايات العديدة واللتي تقوي بعضها بعضا ياتي بعد ذلك من يحقد على امير المؤمنين ويريد نزع فضائله وهم لا يعلمون ان الله هو اللذي حفضها رغم انوف الطغات حتى قال فيه ابن حنبل والله اني لاعجب لرجل قد تكالبت الامة على نزع فضائله ولم يستطيعوا ذلك

وياتي بعد ذلك من يشكك في الامر بغباء ويقول صيغة الجمع وهو لا يعلم ان القران يستخدم اسلوب الجمع من اجل التعظيم كما استخدمها في اية المباهلة
قل تعالوا ندعوا نسائنا وقد اتفق المفسرون ان النبي لم يخرج الا فاطمة عليها السلام معه

واعتقد كلامي الباقي واضح وبالادلة من القران والسنة وليس تهريج كما فعل هذا الناصبي المطرود ووالله لو اني شرحت هذا الشرح لطفل لفهم ولكن هذا ما لا يريده النواصب

اللهم صلي على محمد وال محمد

[ابو الثوار]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المؤمن [ مشاهدة المشاركة ]

( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهم كل من كان قائما صلته بالله ربه مخلصا له الدين و مزكيا لنفسه من زينة الدنيا و غرورها و متاعها , وهذه صفاة من يامر الله بولايتهم . ( و هم راكعون ) الركوع هو الخضوع الى الله عز وجل يعني الناس التي لا تريد علوا في الدنيا و تلك صفة الذين يحافظن على اماناتهم ولا يخنون و لا يسرقون .

هل من المعقول ان تضرب بكل صحاحكم عرض الحائط هكذا
اما عن اشكالك هذا
فإن هذا الإشكال أهون من بيت العنكبوت! لأن التفات المصلي إلى الأمور المادية تعد نقصا، وأما إلى الأمور المعنوية فهو كمال، فإعطاء الزكاة والصدقة للفقير عبادة مقربة على الله سبحانه، والصلاة ـ أيضا ـ عبادة أقامها علي عليه السلام قربة إلى الله تعالى، فهو لم يخرج عن حال التقرب إلى الله، ولم ينصرف عن العبادة إلى عمل غير عبادي، وإنما انصرف من الله تعالى إلى الله، وتكررت عبادته، فقد آتى الزكاة في حال الصلاة، فجمع فرضين ليكسب رضا الله عز وجل ويتقرب إليه، وقد قربه الباري سبحانه وتعالى وقبل منه الزكاة والصلاة، فأنزل الآية وأعطاه الولاية، ليكون دليلا على قبول عمله وعبادته.
ألم يكن هذا دليل على فضل الإمام علي عليه السلام وكماله؟!
ما لكم كيف تحكمون؟!