قالت السلطات الكولومبية إنها اعتقلت ثلاثة أشخاص بتهمة الضلوع في تهريب المخدرات وعمليات غسل أموال لفائدة حزب الله اللبناني.
وأورد بيان لمكتب المدعي العام إن المتهمين الثلاثة وهم شكري محمود حرب وعلي محمد عبد الرحيم وزكريا حسين حرب كانوا يستخدمون شركات وهمية لإرسال أرباح بيع المخدرات إلى حزب الله.
كما أفادت الشرطة الكولومبية أن القبض على المتهمين كان نتيجة تعاون أكثر من عشر دول، مشيرة إلى وجود تنظيم يمتد من أميركا الجنوبية إلى آسيا، كما أعلنت الشرطة الكولومبية عن القبض على أكثر من مائة شخص يشتبه بانتمائهم لهذا التنظيم. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1...E4420DBF60.htm
كولومبيا تعتقل شبكة متهمة بتهريب المخدرات لدعم حزب الله
الحرب الاعلامية على حزب الله لن تنفع :rolleyes:
فنحن اشخاص نتعب ولا نحتاج لاموال مخدرات وغيرها
والدعم المالي نحصل عليه من الابطال الموالين وتبرعاتهم وانا من اولهم المساند لحزب الله ماديا
والحزب حفظه الله الدعم الاكبر يحصل منه من السيد القائد حفظه الله ورعاه
ولا نحتاج لكم مليون من اموال الحرام الذي اشتهر به اهل السنة
ونعطيكم هالخبر من الفنان المعتزل العائد للفن من جديد الذي صار وهابيا ثم رجع:rolleyes:
هو الكويتي حسين الأحمد .. هو سيشرح لنا حال المجاهدين الوهابية
«هربتُ منهم بعدما استغربت فتاواهم»
اتهم بالقتال في أفغانستان: وجدت مجاهدين يتعاطون المخدرات
كتب عبدالرزاق النجار وابتسام سعيد:
فاجأ متهم بالقتال في افغانستان نيابة العاصمة امس اثناء التحقيق معه بأن «المجاهدين الاسلاميين يتعاطون المخدرات.. فأنا ذهبت الى هناك عبر ايران للجهاد ونصرة اخواني المسلمين.. وعند وصولي للتدرب على السلاح فوجئت بالتعاطي، وحث المجاهد على تفجير نفسه بعملية انتحارية باستخدام حزام ناسف.. حتى يصبح شهيدا».
وذكر المطرب الكويتي المعتزل حسين الأحمد اثناء التحقيق معه مع عودته من افغانستان: «كنت اشاهد مسرحية ابطالها المجاهدون، وانا ارى تعاطي مجاهدين المخدرات وفتاواهم عن الجهاد والطرق المؤدية الى الجنة»، مضيفا: «هذا جعلني اشعر بالخوف والتخطيط للهرب من افغانستان، وفعلا استطعت العودة الى الكويت.. قبل احالتي الى التحقيق معي».
وامرت النيابة العامة امس باستمرار حجز حسين الأحمد الى اليوم لاستكمال التحقيق.
من جهة اخرى، بدأ جهاز امن الدولة تحركات لاستدعاء اشخاص خضعوا سابقا للتحقيق على خلفية قضايا تدريب وتجنيد احداث للقتال في العراق وافغانستان.
وتركز الاسئلة اثناء التحقيق معهم على كيفية خروج اثنين ممن قاتلوا القوات الاجنبية في العراق، ومقتلهما هناك، وهما رواف العنزي وممدوح العنزي واحدهما سعودي والآخر بدون جنسية.