بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
عليكم السلام والرحمة والإكرام
^_^.
رحم الله والديج اختي عآشقة .. برب تلفون لول .. بآكـ والله جايني عزم على زيارة ابا عبد الله الحسين والعراق المبارك وقاعد استفسر من صديقي متى بيمشي والمشكلة اختباراتي
دعواتكم
كآن من ضمن الحديث اليوم على حرمة التربة الحسينية ومكانتها العظيمة
القصة مختصرها كالآتي .. وللأسف ما لحقت على بداية القصة والأسماء
بعد سماع فضائل التربة الحسينية طلبها ذلك الرجل ما ان اخذها وضعها في دبره إهانة لها
وما إن وضعها التربة المباركة قام يصرخ النار النار وأخرج مافي جوفة ومازال كذلك حتى انتصف الليل ومآت لا رحمة الله عليه
والأستاذ ملا عارف حفظه الله في موضوعه لهذا اليوم بإتاحة المجال والفرصة للأبناء للمشاركة في رأيهم وحوارهم وكذلك الزوجة فإتاحة الفرصة هي ما تفتح أبواب الإبداع والتفوق للإبن
وأيضاً بعطف وحنان الأهل والأب خصوصا على الإبن وذكر كيفية تقدير واحترام رسول الإنسانية "ص" المولود وملئ الفراغ العاطفي حين يقبل الحسنين عليهم السلام ويحتضنهم .. والأقرع بن حابس لما رأى الموقف يقول عندي 10 ابناء ماقبلت احدهم .. فمد عينيه رسول الله وقآل من لايرحم لا يُرحَم.
فالإنسان حتى لو وصل لأكبر العمر يحتاج للتعبير عن الحب ^^
فحين لا يرى الإنسان وبالخصوص المرآهق المحبة من بيته ولا التقدير
يتوجه لأي احد .. لذلك نرآ تعلق الشباب بأصدقائهم والجلسات الخارجية لأنهم فقط حصلوا على التقدري والترحيب منهم .
فمايحتاجه الإنسان هو (تقدير الذات) شكره في البيت على مايقوم به من اعمال وغيره.
ما اكثر الكلآم الموجود ما شاء الله ؛؛ المنبر الحسيني مليء بالفائدة
بإنتظآركمـ يا موالينـ