[al-baghdady]

كشفت اللثام لهم عن حقيقه عائشه
بارك الله بك أخي حيدر
البغدادي

[البهادلي 2]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعنة الأبديه على أعدائهم

موضوع يستحق القراءة
مأجووووووووورين

[عمر العمر]

قال تعالى : ـ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ

[عمر العمر]

لا نحب التشتيت في الموضوع وكلنا يعلم بغضكم وكرهكم لمحمد واله

[محب الآل والأصحاب]

لا حول ولا قوة إللا بالله

لعلمكم ، باب الفتن كان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ، و عندما مات اندلعت هذه الفتن !!!!!!!!!!!!!!!!!!

[الوعد القادم]

اللهم صلي على محمد وال محمد
واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الاولين والاخرين

بوركت على الموضوع اخي

[WALEEDRADO]

يا حيدر أتختار انت لنفسك زوجاً كريما ويختارالرسول لنفسه زوجاً باغياً
إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم. بل هو خير لكم. لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم، والذي تولى كبره منكم له عذاب عظيم..»

[بومتعب999]

مشكور اخوي و عساك على القوة

[abuhasan]

من يؤذي عائشة رضي الله عنها الطاهرة الطبية أم المؤمنين زوجة رسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة كما صح ذلك عنه فقد اَذى رسول الله عليه الصلاة والسلام قال تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناًوَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً} سورة الأحزاب آية: 57-58

[trouble maker]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhasan [ مشاهدة المشاركة ]

من يؤذي عائشة رضي الله عنها الطاهرة الطبية أم المؤمنين زوجة رسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة كما صح ذلك عنه فقد اَذى رسول الله عليه الصلاة والسلام قال تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناًوَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً} سورة الأحزاب آية: 57-58

ومن يخرج على امام زمانه, ما حكمه؟