اخوتي الأحبة نكتفي بهذة القدر.....وسوف نتوقف عن موضوع عملية التجميل
وسوف نبدأ بموضوع المرأة وازدواجية النظرة! وهذة من مقالات قصص السيدة خولةالقزيوني
العالم يتعامل مع المرأة الآن بمزاجية متقلبة تارة يحلق بها في آفاق الفكر وتطلعات المستقبل المنظور ويشحن عزيمتها لتثبت الى أول حافلة تنقلها الى اقرب محطة تسكن فيها معانتها النفسية المتدفقة من حالاتها المشاكسة للرجل وقصة الأضهاد التي تخلط عليها الررؤي
فمارأيكم بالمرأة في السابق اي في عهد الرسول
ومارأيكم بالمرأة في عصرنا الأن
وهل الأم التي تتبع الغرب في كل الصرعات ولاتهتم بإطفالها وتتركهم على أيدي غربية من الخدم تستحق لقب الأمومة؟