الجدير بالذكر بان عمر بن الخطاب حينما اسلم كان مختبئاً في داره خوفاً من مشركي قريش
والتناقض العجيب انهم كانو يقولون لنا في المدارس سابقا بان الله اعز الأسلام بعمر وعندما اسلم عمر قال لمشركي قريش من يريد ان يرحل عن هذه الدنيا فليتقدم لي وانه هاجر علانيه ولم يهاجر سراً وانه لايخاف من قريش