السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله أجوركم بمصابنا بأبي الأحرار ومنوّر طريق الثوار سيدنا ومولانا الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
أقول :
ولكم في أهل العراق أسوة حسنة إن شاء الله
فمنذ إستشهاد أمير المؤمنين ع وإلى الآن تعرفون جميعا ماجرى عليهم لكن صبرهم وتكاتفهم وإلتفافهم حول أئمتهم ومراجعهم وعلمائهم كان نتيجته سقوط الطواغيت وآخرهم إن شاء الله صدام المقبور
لذا الصبر والألتزام بمرجعيات الدين هو طريق النصر
والحمد لله