أشكرك فضايل القطيف لنقل الخبر,,
وفرصة لكي أسجل بمروري اللعنة على هذا الحقير واللعنه على أتباعه والراضين بكلامه واللعنة على يزيد واللعنة على محبى يزيد واللعن الدائم على كل من ظلم الحسين وأهل البيت عليهم السلام.
وسبحان الله منظره يعكس سخط الله عليه فهوكإبليس ولكن هيئة آدمي والاعور الخبيث الدجال، ولن تنتهى فتاويه وأباطيله الا حين يهوى فى النار وبئس المصير اللهم عجل فى خزيه يارب العالمين .