[ إن الشمس تدنو ، حتى يبلغ العرق نصف الأذن ، فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم ، فيقول : لست صاحب ذلك ، ثم بموسى ، فيقول كذلك ، ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم ، فيشفع بين الخلق ن فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة ، فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا ، يحمده أهل الجمع كلهم ]