العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية حيدر القرشي
حيدر القرشي
شيعي حسني
رقم العضوية : 24389
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 5,056
بمعدل : 0.84 يوميا

حيدر القرشي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر القرشي

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : الأثنا عشريه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-03-2009 الساعة : 11:41 AM


طيب يا زميلنا المحاور انت نقلت لنا ضعف
احاديث فوز شيعة علي عليه افضل الصلاة والسلام بالجنة
طيب الان بعد البحث والتنقيب في كتبكم
وجدت عبارة مدحضة لاستدلالك كله
وهو من كتاب محمد بن عبد الوهاب مؤسس مذهب الوهابية

الكتاب :
موسوعة مؤلفات الإمام محمد بن عبد الوهاب

المؤلف :


محمد بن عبد الوهاب

مصدر الكتاب :


مجموعة كتب من جمع و فهرسة الأخ أبو سليمان

مطلب الخاتمة رزقنا الله حسنها

خاتمة : جاء في المطالب العالية عن نوف البكالي أن علياً رضي الله عنه خرج يوماً للمسجد وقد أقبل اليه جندب بن نصير والربيع بن خيثم وإبن أخيه وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فأفضى علي وهم معه إلى نفر فأسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه التحية ثم قال : من القوم ؟ فقالوا : أناس من شيعتك يا أمير المؤمنين 0 فقال : لهم خيراً ، ثم قال : يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا وحلية أحبتنا 0 فأمسك القوم حياء ، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له : ما سمة شيعتكم يا أمير المؤمنين ؟ فسكت ، فقام همام وكان عابداً مجتهداً وقال : أسألك بالذي أكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما أنبأتنا بصفة شيعتكم 0 قال : فسأنبئكم جميعاً ووضع يده على منكب همام وقال : شيعتكم العارفون بالله العاملون بأمر الله ، أهل الفضائل ، الناطقون بالصواب ، مأكولهم القوة ، ملبوسهم الإقتصاد ، وشيمهم التواضع لله بطاعته وخضعوا البه بعبادته مضوا غاضين أبصارهم عما حرم الله عليهم موقفين أسماعهم على العلم بدينهم نزلت أنفسهم منهم بالبلاء كالذي نزلت منهم في الرخا رضاً عن الله بالقضاء ، فلولا الآجال التي كتب الله لهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقاً إلى لقاء الله تعالى والثواب وخوفاً من أليم العقاب ، عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دون في أعينهم ، فهم والجنة كمن رآها فيهم على أرائكها متكئون والنار من رآها فهم فيها معذبون ، صبروا أياماً قليلاً فأعقبهم راحة طويلة أرادتهم الدنيا فلم يريدوها وطلبتهم فأعجزوها ، أما الليل فصافون أقدامهم تالون لأجزاء القرآن ترتيلاً يعظون أنفسهم بأمثاله يستشفون لدائهم بدوائه تارة وتارة مفترشون جباههم وأكفهم وركبهم وأطراف أقدامهم تجري دموعهم على خدودهم يمجدون جباراً عظيماً ويجأرون اليه في فكاك رقابهم هذا ليلهم ، وأما نهارهم فحلماء علماء بررة أتقياء براهم خوف باريهم كالقداح تحسبهم مرضى وقد خولطوا وما هم بذلك بل

خامرهم من عظمة ربهم وشدة سلطانه ما طاشت له قلوبهم وذهلت عنه عقولهم فإذا أشفقوا من ذلك بادروا إلى الله تعالى بالأعمال الزكية لا يرضون له بالقليل ولا يستكثرون له الجزيل ، فهم لأنفسهم متهمون زمن أعمالهم مشفقون ، ترى لأحدهم قوة في دين وحزماً في لين وإيماناً في يقين وحرصاً على علم وفهماً في فقه وعلماً في حلم وكيساً في قصد ، وقصداً في غناء ، وتجملاً في فاقة وصبراً في شدة وخشوعاً في عبادة ورحمة لمجهود وإطاء في حق ورفقاً في كسب وطلباً في حلال ونشاطاً في هدوء وإعتصاماً في شهوة لا يغره ما الخ)
جزء السابع صفحة39
فعبدالوهاب يعترف بصحة الحديث
اذن صح جميع احاديث
فوز شيعة علي عليه السلام بالجنة
لوجود هذه الصفات فيهم
وهذا يفسر لنا ايضا لماذا قال رسول الله
انهم يدخلون الجنة بغير حساب لانهم فانون في الله
ثم عبد الوهاب اراد ان ينتصر لبدعته واراد ان يدلس
على الوهابية المساكين المضللين
فادخل على صفات شيعة اميرالمؤمنين حب عمر وابوبكر

(



قال الشيخ() : " فهذه صفة شيعة أهل البيت النبوي التي وصفهم بها إمامهم وهي صفة خواص المؤمنين لا من إشتغل بالتعصبات والترهات ، لأن بتلك الصفات تظهر علامة المحبة وهوطاعة المحبوب وإيثار محابه() ومرضاته والتأدب بآدابه وأخلاقه وعن هذا قال علي رضي الله عنه : " لا يجتمع حبّي وبغض أبي بكر وعمر " لأن التحقيق بالمحبة يستوجب التخلق بخلق المحبوب والأخذ بهديه وحب من أحبه ، ومن هدي علي رضي الله عنه حب أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ، منحنا الله وإياكم ذلك ، وجعلنا من الفائزين برسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل وأصحابه أجمعين آمين آمين آمين 0)


مع ان هذا الحديث(حب الشيخين) لا وجود له في كتب معتبرة


واذا صح نسئل مؤسس الوهابية


يا عبدالوهاب توجد قاعدة اصولية


تقول لو كان هذا الكلام مراد للمتكلم لبان


وبينه في خطابة فلماذا لم نرى اميرالمؤمنين


جعل من صفات الشيعة حب الشيخين ؟؟؟؟


توقيع : حيدر القرشي
بِنْتُ مَنْ أُمُ مَنْ حَلِيلَةُ مَنْ *
ويْلٌ لِمَنْ سَنَ ظُلْمَهَا وأَذَاهَا
لا نَبِيُ الهُدَىَ أُطِيعَ ولا *
فاطمةٌ أُكْرِمَتْ ولا حَسَنَاهَا
ولأي الأمور تدفن سرا *
بضعة المصطفى ويعفى ثراها
فرار الدمشقية من المناظرة!!
من مواضيع : حيدر القرشي 0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 كيفيّة إحياء مجالس عزاء سيّد الشهداء عليه السلام
0 حوار هادئ حول الامامة
0 عيد الغدير يوم غلبة العقل على الإحساسات
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 05-03-2009 الساعة 11:51 AM.


الصورة الرمزية آل البيت في قلبي
آل البيت في قلبي
عضو جديد
رقم العضوية : 31531
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 70
بمعدل : 0.01 يوميا

آل البيت في قلبي غير متصل

 عرض البوم صور آل البيت في قلبي

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الأثنا عشريه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي وهل إيراده في مطلب الخاتمة دليلٌ على تصحيحه؟!
قديم بتاريخ : 05-03-2009 الساعة : 10:20 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر القرشي [ مشاهدة المشاركة ]
طيب يا زميلنا المحاور انت نقلت لنا ضعف

احاديث فوز شيعة علي عليه افضل الصلاة والسلام بالجنة
طيب الان بعد البحث والتنقيب في كتبكم
وجدت عبارة مدحضة لاستدلالك كله
وهو من كتاب محمد بن عبد الوهاب مؤسس مذهب الوهابية

الكتاب :
موسوعة مؤلفات الإمام محمد بن عبد الوهاب

المؤلف :


محمد بن عبد الوهاب

مصدر الكتاب :


مجموعة كتب من جمع و فهرسة الأخ أبو سليمان

مطلب الخاتمة رزقنا الله حسنها

خاتمة : جاء في المطالب العالية عن نوف البكالي أن علياً رضي الله عنه خرج يوماً للمسجد وقد أقبل اليه جندب بن نصير والربيع بن خيثم وإبن أخيه وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فأفضى علي وهم معه إلى نفر فأسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه التحية ثم قال : من القوم ؟ فقالوا : أناس من شيعتك يا أمير المؤمنين 0 فقال : لهم خيراً ، ثم قال : يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا وحلية أحبتنا 0 فأمسك القوم حياء ، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له : ما سمة شيعتكم يا أمير المؤمنين ؟ فسكت ، فقام همام وكان عابداً مجتهداً وقال : أسألك بالذي أكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما أنبأتنا بصفة شيعتكم 0 قال : فسأنبئكم جميعاً ووضع يده على منكب همام وقال : شيعتكم العارفون بالله العاملون بأمر الله ، أهل الفضائل ، الناطقون بالصواب ، مأكولهم القوة ، ملبوسهم الإقتصاد ، وشيمهم التواضع لله بطاعته وخضعوا البه بعبادته مضوا غاضين أبصارهم عما حرم الله عليهم موقفين أسماعهم على العلم بدينهم نزلت أنفسهم منهم بالبلاء كالذي نزلت منهم في الرخا رضاً عن الله بالقضاء ، فلولا الآجال التي كتب الله لهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقاً إلى لقاء الله تعالى والثواب وخوفاً من أليم العقاب ، عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دون في أعينهم ، فهم والجنة كمن رآها فيهم على أرائكها متكئون والنار من رآها فهم فيها معذبون ، صبروا أياماً قليلاً فأعقبهم راحة طويلة أرادتهم الدنيا فلم يريدوها وطلبتهم فأعجزوها ، أما الليل فصافون أقدامهم تالون لأجزاء القرآن ترتيلاً يعظون أنفسهم بأمثاله يستشفون لدائهم بدوائه تارة وتارة مفترشون جباههم وأكفهم وركبهم وأطراف أقدامهم تجري دموعهم على خدودهم يمجدون جباراً عظيماً ويجأرون اليه في فكاك رقابهم هذا ليلهم ، وأما نهارهم فحلماء علماء بررة أتقياء براهم خوف باريهم كالقداح تحسبهم مرضى وقد خولطوا وما هم بذلك بل

خامرهم من عظمة ربهم وشدة سلطانه ما طاشت له قلوبهم وذهلت عنه عقولهم فإذا أشفقوا من ذلك بادروا إلى الله تعالى بالأعمال الزكية لا يرضون له بالقليل ولا يستكثرون له الجزيل ، فهم لأنفسهم متهمون زمن أعمالهم مشفقون ، ترى لأحدهم قوة في دين وحزماً في لين وإيماناً في يقين وحرصاً على علم وفهماً في فقه وعلماً في حلم وكيساً في قصد ، وقصداً في غناء ، وتجملاً في فاقة وصبراً في شدة وخشوعاً في عبادة ورحمة لمجهود وإطاء في حق ورفقاً في كسب وطلباً في حلال ونشاطاً في هدوء وإعتصاماً في شهوة لا يغره ما الخ)
جزء السابع صفحة39





بسم الله الرحمن الرحيم


قلت:

وهذا الخبر عند الشيعة:

روى هذه الخطبة الحفاظ وأئمة الحديث في مجاميعهم كسليم بن قيس [كتاب سليم بن قيس الكوفي ص238]،
ومحمّد ابن يعقوب الكليني [الكافي ج2 ص226 باب المؤمن وعلاماته وصفاته]،

وابن أبي الحديد المعتزلي [شرح نهج البلاغة ج2 ص527 طبع مصر].

قال السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب: «تسمى هذه الخطبة بخطبة همام وهي من خطبة عليه السّلام المعروف، وقد رويت بأسانيد مختلفة، وطرق شتى، فممنّ رواها قبل الشريف الرضي أبان بن أبي عياش ـ كما في كتاب سليم بن القيس الهلالى: ص211 ـ ورواها الصدوق باسناد ذكره في «الأمالي» ص340 في المجلس الرابع والثلاثين، الذي أملاه يوم الثلاثاء، الثامن عشر من رجب، سنة ثمان وستين وثلاثمأة اي قبل ان يتخطى الشريف الرضي التاسعة من عمره الشريف وقبلهما ابن قتيبة روى جملة منها في كتاب الزهد من كتب «عيون الأخبار» م2 ـ352، ورواها الحرّاني في تحف العقول» ص159 إلى غير هؤلاء، هذا قبل الرضي أما بعده، فقد رواها جماعة من العلماء بأسانيد وصور تعرف منها على أنهم لم يأخذوها عن «النهج» منهم سبط ابن الجوزي في «التذكرة» ص148 نقلها من رواية مجاهد عن ابن عباس بصورة أخصر، وابن طلحة الشافعي في «مطالب السؤل» ج1 ص151 من قوله عليه السّلام (المؤمنون أهل الفضائل)، الى قوله سلام الله عليه: (يمسي وهمه الشكر ويصبح وشغله الذكر، وزاد على رواية الرضي (اولئك الأمنون المطمئنون الذين يسقون من كأس لا لغو فيها ولا تأثيم).
ثم رواها بصورة أخرى عن نوف قال: عرضت حاجة إلى أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فاستتبعت اليه جندب بن زهير، والربيع بن خثيم وابن أخيه همام بن عبادة بن خثيم، وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فاقبلنا اليه فألفيناه حين خرج يؤم المسجد، فأفضى ونحن معه إلى نفر متدننين قد أفاضوا في الاحدوثات تفكهاً، وهم يلهى بعضهم بعضاً، فاسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه، فرد التحية ثم قال: من القوم؟ فقالوا: أناس من شيعتك يا أميرالمؤمنين، فقال لهم خيراً ثم قال: يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا، وحلية احبتنا؟ فأمسك القوم حياءً، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له: ما سمه شيعتك يا أميرالمؤمنين؟ فسكت فقال همام، وكان عابداً مجتهداً ـ أسألك بالذي اكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما انبأتنا بصفة شيعتك، فقال: لا تقسم فسأنبئكم جميعاً، ثم ذكر الموعظ بتفاوت يسير مع رواية الرضي، وذكر في آخرها صيحة همام وموته وغسله وصلاة أميرالمؤمنين عليه السّلام عليه وروى الكراجكي في «كنز الفوائد» ص31 مثله مسنداً» [مصادر نهج البلاغة وأسانيده ج3 ص65].

وإيراد ابن عبدالوهاب هذا الحديث في معرِض الرد لامعرض التصحيح فإنه لم يحكم على الحديث بحكم وبيان درجته.

والبين على من ادعى.

والشيخ كذلك أورد في كتابه آداب المشي إلى الصلاة:
اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا فإني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا رياء ولا سمعة خرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك أسألك أن تنقذني من النار وأن تغفر لي ذنوبي جميعاً إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ويقول : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً وفي لساني نوراً واجعل في بصري نوراً وفي سمعي نوراً وأمامي نوراً وخلفي نوراً وعن يميني نوراً وعن شمالي نوراً وفوقي نوراً وتحتي نوراً اللهم أعطني نوراً ) فإذا دخل المسجد استحب له أن يقدم رجله اليمنى ويقول : ( بسم الله أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم اللهم صل على محمد اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك.

قلت: وهذا الحديث ضعيف بالاتفاق.

ضعفه المنذري، قال البوصيري: سنده مسلسل بالضعفاء. قال الألباني : ضعيف. "الترغيب والترهيب" للمنذري (3/272) . "سنن ابن ماجه" (1/256).

وفيه:
عطية العوفي ضعيف كما قال النووي في ( الأذكار ) ، وابن تيمية في ( القاعدة الجليلة ) ، والذهبي في ( الميزان ) ، بل قال في ( الضعفاء ) : مجمع على ضعفه .

قال الحافظ ابن حجر في ترجمته من " التقريب " : " صدوق يخطئ كثيرا كان شيعيا مدلسا "
قلت -أي الألباني في تمام المنة ص289 : وهو قد عنعن هذا الحديث عن أبي سعيد ولم يصرح بسماعه منه فهي علة ثانية فأنى لحديثه الحسن ؟


الخلاصة:

فإيراد الشيخ لهذا الحديث ليس فيه حكم على درجته ولم ينص على تصحيح أيضاً فهو كسابقه.


توقيع : آل البيت في قلبي
لاإله إلا الله محمد رسول الله
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)(النحل)
من مواضيع : آل البيت في قلبي

الصورة الرمزية آل البيت في قلبي
آل البيت في قلبي
عضو جديد
رقم العضوية : 31531
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 70
بمعدل : 0.01 يوميا

آل البيت في قلبي غير متصل

 عرض البوم صور آل البيت في قلبي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الأثنا عشريه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي تعقيب..
قديم بتاريخ : 05-03-2009 الساعة : 10:56 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت في قلبي [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله الرحمن الرحيم


قلت:

وهذا الخبر عند الشيعة:

ثم قال الميلاني:
هنا

http://www.al-milani.net/library/?id=3640

ماأوردُته عن الشيعة.
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت في قلبي [ مشاهدة المشاركة ]

روى هذه الخطبة الحفاظ وأئمة الحديث في مجاميعهم كسليم بن قيس [كتاب سليم بن قيس الكوفي ص238]،
ومحمّد ابن يعقوب الكليني [الكافي ج2 ص226 باب المؤمن وعلاماته وصفاته]،

وابن أبي الحديد المعتزلي [شرح نهج البلاغة ج2 ص527 طبع مصر].

قال السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب: «تسمى هذه الخطبة بخطبة همام وهي من خطبة عليه السّلام المعروف، وقد رويت بأسانيد مختلفة، وطرق شتى، فممنّ رواها قبل الشريف الرضي أبان بن أبي عياش ـ كما في كتاب سليم بن القيس الهلالى: ص211 ـ ورواها الصدوق باسناد ذكره في «الأمالي» ص340 في المجلس الرابع والثلاثين، الذي أملاه يوم الثلاثاء، الثامن عشر من رجب، سنة ثمان وستين وثلاثمأة اي قبل ان يتخطى الشريف الرضي التاسعة من عمره الشريف وقبلهما ابن قتيبة روى جملة منها في كتاب الزهد من كتب «عيون الأخبار» م2 ـ352، ورواها الحرّاني في تحف العقول» ص159 إلى غير هؤلاء، هذا قبل الرضي أما بعده، فقد رواها جماعة من العلماء بأسانيد وصور تعرف منها على أنهم لم يأخذوها عن «النهج» منهم سبط ابن الجوزي في «التذكرة» ص148 نقلها من رواية مجاهد عن ابن عباس بصورة أخصر، وابن طلحة الشافعي في «مطالب السؤل» ج1 ص151 من قوله عليه السّلام (المؤمنون أهل الفضائل)، الى قوله سلام الله عليه: (يمسي وهمه الشكر ويصبح وشغله الذكر، وزاد على رواية الرضي (اولئك الأمنون المطمئنون الذين يسقون من كأس لا لغو فيها ولا تأثيم).
ثم رواها بصورة أخرى عن نوف قال: عرضت حاجة إلى أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فاستتبعت اليه جندب بن زهير، والربيع بن خثيم وابن أخيه همام بن عبادة بن خثيم، وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فاقبلنا اليه فألفيناه حين خرج يؤم المسجد، فأفضى ونحن معه إلى نفر متدننين قد أفاضوا في الاحدوثات تفكهاً، وهم يلهى بعضهم بعضاً، فاسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه، فرد التحية ثم قال: من القوم؟ فقالوا: أناس من شيعتك يا أميرالمؤمنين، فقال لهم خيراً ثم قال: يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا، وحلية احبتنا؟ فأمسك القوم حياءً، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له: ما سمه شيعتك يا أميرالمؤمنين؟ فسكت فقال همام، وكان عابداً مجتهداً ـ أسألك بالذي اكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما انبأتنا بصفة شيعتك، فقال: لا تقسم فسأنبئكم جميعاً، ثم ذكر الموعظ بتفاوت يسير مع رواية الرضي، وذكر في آخرها صيحة همام وموته وغسله وصلاة أميرالمؤمنين عليه السّلام عليه وروى الكراجكي في «كنز الفوائد» ص31 مثله مسنداً» [مصادر نهج البلاغة وأسانيده ج3 ص65].



توقيع : آل البيت في قلبي
لاإله إلا الله محمد رسول الله
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)(النحل)
من مواضيع : آل البيت في قلبي
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:22 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية