|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 31835
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 26
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رحماء بينهم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2009 الساعة : 12:57 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثنا عشريه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الله اراد ان يرا ابو بكر وعمر مغتصبين للحق ....
فيها شي ذي بعد ؟
|
فيها تناقضكم لإنكم تقولون الله يريد الخلافة لعلي ويريد الخلافة لأبي بكر... فأيهما أصح .. ومن المعلوم عند المسلمين أن كل شيء يحدث في الكون فهو يريده الله فلا يخرج عن إرادة الله ولو بمقدار ذرة أو أقل ..وبناء عليه وتاريخيا الخليفة أبو بكر ومعنى هذا أن الله أراده خليفة وأيضا معنى هذا أن الله لم يرد علي خليفة لإن الله لو أراد عليا خليفة لما استطاع لا أبو بكر ولا غيره الوقوف في وجه إرادة الله ولا يمكن أن يريد الله الخلافة لعلي وبنفس الوقت يريد الخلافة لعلي لإن هذا تناقض فأحدهما صحيح قطعا والآخر باطل قطعا ولإن ما حصل تاريخيا هو خلافة الصديق علمنا يقينا أن الله لم يرد الخلافة لعلي لإنه كما قلت لو أرادها لحصلت لعلي ولو اعترض أبو بكر وأهل الأرض والسماء معه .. فما صعوبة فهم هذه ؟
فقط تابع وستعرف
------------
حيدر :
صاحبك لا ينسخ ويجيد الكلام في هذا الموضوع بالذات( على الأقل ).. فلا تستخدم صلاحيات التحرير متذرعا بالتكرار وقارع الحجة بمثلها ولا تكن أحير من ضب ..
سألتك ما دخل أفعال العباد بإرادة الله الخلافة والإمامة لعلي
وأزيد ما دخل الإيمان والكفر والجبر بالخلافة والإمامة ..؟
وسؤالي كان صغيرا سهلا .
هل أراد الله لعلي أن يكون إماما وخليفة ووصيا .؟
وحتما لا بد أن يكون الجواب إما :
نعم ... أو .... لا
فإن كان نعم فحيهلا... وعليك الإثبات وهيهات فدونه خرط القتاد فافهم ..
فإن كان لا ... قضي الأمر واستوت على الجودي
والسلام لأهله
|
|
|
|
|