النقاش الموضوعي يكون مثمرا في الغالب
وأختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
من خلال أطلاعي على ردودكم ومداخلاتها
وجدت أنكم ترفضون التصالح مع كل من لطخت يديه بدماء الشعب العراقي
البغدادي
أخي العزيز النقاش عندما يكون بإحترام سيكون مثمر ، ولا أحب ان أعتدي على أحد حتى لو أعتدى عليً ، أما مسألة مصالحة البعثيين حتى من لم تتلطخ يده بدماء الشعب العراقي فأنا أرفضها أيضاً ، إذا كان بعثي بالإسم ولم تكن له امتيازات البعثيين ولم يحصل على ما كان يحصل عليه البعثيين هذا لا توجد معه مشكلة أما من كان بعثي وله ما له من امتيازات و حصل على ما حصل عليه البعثيين ولم تتلطخ يده فلماذا نتصالح مع هذه النماذج التي كانت تحت عباءة البعث ويتنعمون بأموال الشعب ؟؟؟!!!!
هل نسينا حرمة الإنتماء لهذا الحزب ؟؟؟؟!!!!!!!!!
فهؤلاء نعتبرهم مواطنين كباقي المواطنين ولا نعطيهم أي امتيازات ولا يستحقون المصالحة وأن نجعلهم شركائنا في الحكومة وفي الحكم ، لماذا نعطيهم كل هذه الأمتيازات بينما يفتقدها من قدم التضحيات والشهداء ؟؟؟!!!!!
أخي العزيز النقاش عندما يكون بإحترام سيكون مثمر ، ولا أحب ان أعتدي على أحد حتى لو أعتدى عليً ، أما مسألة مصالحة البعثيين حتى من لم تتلطخ يده بدماء الشعب العراقي فأنا أرفضها أيضاً ، إذا كان بعثي بالإسم ولم تكن له امتيازات البعثيين ولم يحصل على ما كان يحصل عليه البعثيين هذا لا توجد معه مشكلة أما من كان بعثي وله ما له من امتيازات و حصل على ما حصل عليه البعثيين ولم تتلطخ يده فلماذا نتصالح مع هذه النماذج التي كانت تحت عباءة البعث ويتنعمون بأموال الشعب ؟؟؟!!!!
هل نسينا حرمة الإنتماء لهذا الحزب ؟؟؟؟!!!!!!!!!
فهؤلاء نعتبرهم مواطنين كباقي المواطنين ولا نعطيهم أي امتيازات ولا يستحقون المصالحة وأن نجعلهم شركائنا في الحكومة وفي الحكم ، لماذا نعطيهم كل هذه الأمتيازات بينما يفتقدها من قدم التضحيات والشهداء ؟؟؟!!!!!
تحياتي لك .
أخي الكريم ..
البعثي شخص وسخ فهو أن لم يكن مجرما يعتبر بأنتمائه أنتهازيا
وإمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام ، يقول:
لاخير في ود أمرءٍ متلونٍ **أذا الريح مالت مالَ حيثُ تميلُ
لأننا عانينا الكثير منهم وعرض الأستاذ المالكي يجب أن لايكون لأنه عرض على الدوري والأحمد وهما من المطلوبين بجرائم ضد الشعب العراقي والرجل لايحق لهُ تجاوز الدستور لأنه دستور أؤيد من قبل الشعب وهناك نص يمنع أي نشاط لهم ، وحتى المعارض الذي التقى به عبدالمهدي كان يجب أن لايلتقي به ففكر البعث فكر ظلامي نجس ، يجب أحترام دماء الشهداء وعوائلهم فلا المالكي ولا عبدالمهدي لهما الحق بعدم أحترام مشاعرهم وتضحياتهم ..
لكن
المصالحه أمر مهم في أستقرار وضعنا بغية الأرتقاء بالعراق وشعبه
البغدادي
البعثي شخص وسخ فهو أن لم يكن مجرما يعتبر بأنتمائه أنتهازيا
وإمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام ، يقول:
لاخير في ود أمرءٍ متلونٍ **أذا الريح مالت مالَ حيثُ تميلُ
لأننا عانينا الكثير منهم وعرض الأستاذ المالكي يجب أن لايكون لأنه عرض على الدوري والأحمد وهما من المطلوبين بجرائم ضد الشعب العراقي والرجل لايحق لهُ تجاوز الدستور لأنه دستور أؤيد من قبل الشعب وهناك نص يمنع أي نشاط لهم
البغدادي
العرض المتطور
