وعن نزوله تعالى فليس كل خميس بل ينزل كما صح عن نبينا في كل ليلة في ثلث الليل الأخير لكي يستيقظ الغافلين أمثالي وأمثالك ليصلوا ويدعوا ويستغفروا وتوجيهنا لذلك أنه نزول يليق بذاته العليا وليس انتقالا من علو إلى سفل فنثبته ببساطة ونترك علم الكيفية له تعالى حيث إن عقول البشر لا تدرك ذلك كما أنها لا تدرك ماهية الله وذاته أرجو أن أكون وضحت المقصود أخي