شكرا عزيزي محمدي , اختي نور الزهراء , اختي خادمة المنبر , اخي غرامي انت يا علي
اختي الغاليه خادمة المنبر
هذا بعض الذي استطيع ان اصفه من العتبة العلوية المقدسة المترامية الاطراف
دخات الى عالم الاحلام الوردية
وهناك وقع نظري على كعبة القلوب وشاهدت الآلاف المتدافعة على لثم الشباك
فحشرت نفسي معهم علني انول هذا الخير
وماهي الا لحظات عشق حتى وصلت الى قاب قوسين أو ادنى من شباك يفصلني عن صاحب النور الازلي
وصلت .............
نعم
وصلت الى الشباك وهناك أطلقت لشفتي العنان فراحت تلثم وتقبل
وغبت في عالم الذكريات حيث النور الذي عانى من الأصحاب الويل فقابلهم بحفظ الوصية
وجالت بي ذكريات من بلدي الجريح فعرضتها في نفسي لتصل الى مالك نفسي
وكأن إيحاآت الجواب وصلتني من خلف الشباك
من والانا اهل البيت فليستعد للبلاء
هذا الإيحاء منحني قوة في الصمود ومواصلة للطريق الذي بدأت رحلته مذ عرفت
(علي مع الحق و الحق مع علي)
فقبلت الشباك قبلت وداع عائدة مرارا وتكرارا حتى يوم القاه إما راض عني فأكون في النعيم أو ساخط فأكون في الجحيم
ثم صليت صلاة الفرح على جنح من السرور
وخرجت اتمتم
أبناءك سيدي اعياهم الانتظار يريدون المجيء لزيارتك
فعجل لهم بها والسلام
أرجو أن أكون وفقت لنقل صورة زيارة العشق
وأنا منتظر لآرائكم
المواضيع المتشابهه
العرض الشجري