الى حفيدة بنت الصديق ( شخصيا وارجوا عدم الهروب من السؤال )
انا سألتك اولا
هل يوجد لديكم كتاب صحيح 100% حرفيا
من الجلده الى الجلده
(انا اتكلم على الكتاب وليس سنة النبي ص )
فلم تجاوبي عليها
حسنا نحن لايوجد لدينا ونعترف بذلك امام الله ان كتابه المنزل هو الصحيح فقط
ولكن نريد اجابة واضحة هل لديكم انتم كتاب صحيح
حيث اذا قلتي بنعم فقد كذبتي وان قلتي بلا فالحق معك
حيث لو كتبنا عنوان لكتاب وقلنا بان اسم الكتاب ( الكامل في التاريخ ) مثلا
فهل صحيح ان كل نقطة وحادثه ذكرت بالتاريخ كتبه هذا المؤلف اكيد يكون ناقص لان توجد امور من خلف الكوليس حصلت ولم تذكر لذلك يكون فقط عنوانا وليس بحقيقة يحتج به علينا
هروبٌ اخر فلم تجاوبي على سؤال بسيط جوابه نعم ام لا لا اتكلم عن سنه النبي ص ( بل اتكلم عن الكتاب نفسه ) هل يوجد لديكم كتب تحمل سنه النبي ص صحيحه 100% حرفيــــــــــــــــــــا
إسمح لي بأني لاأرى ماتطبقونه من سُنة الحبيب .. وأهمهــآ سب وإتهام صحآبته وزوجه الكريمه عآئشه رضي الله عنها
وإليـــك كتب أئمتنــآ الأربعه ..
ولكن أصح كتــآب صحيح بُخـــآري
ولكن أرجوك لاتُثبت لي بشئ لأنني مُقتنعه كُل الإقتناع .. بمذهبي
هناك عده اتهامات
1- سب الصحابه
2- سب عائشة
3- اتهامنا بالسب اصلا
وهل ذكر محاسن او مساوئ بعض الصحابه يعد سباً
مثلا يزيد (لعنه الله) لقد كان شارب خمر و قاتل النفس المؤمنه
* هل اذا ذكرت مساوئه اكون قد سببته ؟؟
بأي حكم تحكمون .... وكذلك ينطبق على عائشه
واريد اصحح مسأله نحن لا نسب ولكن نلعن ... وهذا
مذكور في القران ------------------------
موضوعنا الرئيسي
انت قلت واثقه من مذهبك و مقتنعه كل الاقتناع
يعني 100 % = ثقه عمياء
هنيئا لكي في مذهبك و اليك احاديث من صحاح كتبكم مع الرابط علشان تكحلي عينك بها
الرسول الاكرم يسمع الاغاني و يجوزه و ينهر من منعه
حدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو أن ابن شهاب حدثه عن عروة عن عائشة
أن أبا بكر دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتضربان ورسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى بثوبه فانتهرهما أبو بكر فكشف رسول الله عنه وقال دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد وقالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون وأنا جارية فاقدروا قدر الجارية العربة الحديثة السن
هنا السؤال يطرح نفسه
هل كان النبي صاحب لهو و طرب و سمّاع للاغاني
هل هذه الاخلاق تتماشى مع اخلاق القران او الخلق العظيم
هل كانت اخلاق ابو بكر ووراعته افضل من النبي ص
وليس اي نبي وانما خاتم النبيين و المرسلين
نهاية قولي
لا اريد اي ادله اخرى تسردينها عليّ ولكن اريدك
تفسير هذا الحديث بالذات
على العلم بأنها من صحاح كتبكم والرابط مرفق مع الرد اعلاه
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: {سباب المسلم فسوق وقتاله كفر }
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: {لعن المؤمن كقتله}
ويقول عليه أفضل السلام وأتم التسليم {لاتلاعنوا بلعنة الله,ولابغضبه ولابالنار}
هذا يكفي لاأريد أن أخرج عن نطــآق الموضوع أكثر
[/center]
في ضوء اللّغة
قال الراغب الإصفهاني: «اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة; وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره»
وقال الطريحي: «اللعن: الطرد من الرحمة... وكانت العرب إذا تمرّد الرجل منهم أبعدوه منهم وطردوه لئلاّ تلحقهم جرائره، فيقال: لعن بني فلان...»
وقال ابن الأثير في النهاية: «أصل اللعن: الطرد والإبعاد من الله، ومن الخلق السبّ والدعاء»وعلى هذا الجوهري في صحاحه أيضاً
هذا هو المفهوم اللغوي للّعن، أما السبّ، فقال ابن الأثير: «السبّ: الشتم».
وكذلك قول الجوهري والطريحي، وابن منظور، وكأنهما ـ أي السب والشتم ـ مترادفان، سوى مائز ذكره الاصفهاني في المفردات هو: «أن السبّ: الشتم الوجيع».
والشتم عند الطريحي هو: «أن تصف الشيء بما هو ازراء ونقص» وعند ابن منظور: «قبيح الكلام وليس فيه قذف»
وخلاصة الأمر أن اللّعن: إن كان من الله سبحانه فمعناه الطرد من الرحمة، وإن كان من الناس فمعناه الدعاء بالطرد، وبالتالي فهو شيء غير السب والشتم اللّذين يعنيان الكلام القبيح المستخدم في الذم والتنقيص.
في ضوء القرآن الكريم:
وكما فرّقت اللغة بين اللعن وبين السب والشتم، فرّق القرآن بينهما أيضاً، حيث نجده قد استخدم مادة «لعن» سبعاً وثلاثين مرة منسوبة إلى الله سبحانه وتعالى، ومرّة واحدة منسوبة إلى الناس، وهذا الاستخدام بحد ذاته يدل على مشروعيته من حيث الأصل، بينما وردت مادة «سبَبَ» مرّة واحدة في سياق النهي وهي قوله تعالى: (ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدواً).
في ضوء اللّغة
قال الراغب الإصفهاني: «اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة; وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره»
وقال الطريحي: «اللعن: الطرد من الرحمة... وكانت العرب إذا تمرّد الرجل منهم أبعدوه منهم وطردوه لئلاّ تلحقهم جرائره، فيقال: لعن بني فلان...»
وقال ابن الأثير في النهاية: «أصل اللعن: الطرد والإبعاد من الله، ومن الخلق السبّ والدعاء»وعلى هذا الجوهري في صحاحه أيضاً
هذا هو المفهوم اللغوي للّعن، أما السبّ، فقال ابن الأثير: «السبّ: الشتم».
وكذلك قول الجوهري والطريحي، وابن منظور، وكأنهما ـ أي السب والشتم ـ مترادفان، سوى مائز ذكره الاصفهاني في المفردات هو: «أن السبّ: الشتم الوجيع».
والشتم عند الطريحي هو: «أن تصف الشيء بما هو ازراء ونقص» وعند ابن منظور: «قبيح الكلام وليس فيه قذف»
وخلاصة الأمر أن اللّعن: إن كان من الله سبحانه فمعناه الطرد من الرحمة، وإن كان من الناس فمعناه الدعاء بالطرد، وبالتالي فهو شيء غير السب والشتم اللّذين يعنيان الكلام القبيح المستخدم في الذم والتنقيص.
في ضوء القرآن الكريم:
وكما فرّقت اللغة بين اللعن وبين السب والشتم، فرّق القرآن بينهما أيضاً، حيث نجده قد استخدم مادة «لعن» سبعاً وثلاثين مرة منسوبة إلى الله سبحانه وتعالى، ومرّة واحدة منسوبة إلى الناس، وهذا الاستخدام بحد ذاته يدل على مشروعيته من حيث الأصل، بينما وردت مادة «سبَبَ» مرّة واحدة في سياق النهي وهي قوله تعالى: (ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدواً).
للجهلاء
هذا هو الفرق ما بين السب و اللعن
السب غير جائز
اللعن جائز ... ومذكور في القران
---------------------------------------
افلسوا ولله الحمد
عندك تفسير حق حديث الطرب الشطر الاول منه
التفسير فقط
والا سجل متابعتك