العامة ( المُستضعفين ) مِن الرجال والنِساء والولدان الذين ( يقولون ) ربنا أخرحنا مِن هذه القرية الظالم ( أهلها ) وأجهل لنا مِن لدُنك ( وليّاً ) وأجعل لنا مِن لدُنك ( نصيرا ) .
وهُم كذلِك : الذين لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا .
أمّا أنت أيتها (( الحيراااانة )) .. فنُسمعكِ قول ربّك العظيم الأعظم لعل الله يهديكِ فلا تكوني ( حيراااانة ) !!
فلِك وأمثالكِ مِن ( الحيارة ) يقول ربكم العظيم :
( أفمن يمشي مُكِبّاً على وجهه أهدى أم مَن يمشي ـ سويّاً ـ على صِراطٍ مُستقيم ) .
نسأل الله لكِ ( الهِداية ) وأن يهديكِ مِن الحيرة إلى صِراطه المُستقيم .. وإن صِراط عليّ عليه السلام .. لهوَ الصِراط المُستقيم .