ووزير الصحة في حكومة ابراهيم الجعفري عبدالمطلب محمد صالح
الرجل ليس له علاقه بالصدر وهو طبيب ناجح ، لكن المشكله التي برزت هو أن هذا التيار لايضم عناصر كفوءه
لشغل مناصب في الحكومه مماحدى ببعض قادة الأئتلاف الشيعي في الجمعيه الوطنيه إلى الأستعانه بشخصيات كفوءه
مثل د. عبدالمطلب ود. إبراهيم بحر العلوم والحقيقه أن ذلك الأئتلاف كان صادقا في خدمة الشعب وخصوصا المناظق المحرومه زمن النظام السابق وأن وزارة النفط ووزارة الصحه ووزارة النقل وزارات خدميه تحتاج لكادر عمل دون الوسط بأغلب تلك الوزارات .. وأن تلك الوزارات مازالت تعاني من تخلفها وأستشراء الفساد في مرافقها رغم محاولات أصلاحها ولو أن الأمر الآن أخف بكثير ، ولم يستطيع الوزيرين المنتدبين العمل وسط هؤلاء ، ومازال هذا التيار لايضم أي كادر علمي يمكن الأعتماد عليه ..
أما الأنشقاقات فهي أمر طبيعي لأنهم لا يدنون لأي مرجعيه دينيه معتبره ناهيكم عن حداثة هذا التيار لأنه ظهر بظهور الدبابه الأمريكيه أذ لا تاريخ جهادي مشرف له في عهد الديكتاتوريه ..
شكرا لكِ على الموضوع
البغدادي
اكيد فالانشقاقات اكثر من ثلاثة ، واخرها فصل الشيخ انور مسؤول الممهدون وهو يعد لتكوين تيار جديد خاص به بعد ان نصبوا بدله الشيخ حسن ، وشيخ انور هذا يريد اخراج مظاهرات تندد بقرار فصله،،،
الاخبار تؤكد انه فصل بعد زيارة سامراء لاختلاسه اموال ضخمة جدا ،، ولكن مقربون من الممهدون قالوا ان فصله صادر من لوبي يهيمن على مكتب الصدر جله من المطلق سراحهم من السجون الامريكية ، والمعروف فأن اغلب الذين كانوا في السجون الامريكية من التيار الصدري ويخرجون ، فأنهم يخرجون عملاء من الدرجة الاولى وهم من يديرون مكاتب الصدر الان ، وانه لاقرار لمقتدى الصدر ،وقد حاولوا قتله ووضع السم له بمجرد ان اعترض على قضية بسيطة وقد اخرج الى ايران للحفاظ على حياته ، وخير مثال على ذلك الشيخ قيس الخزعلي الذي يتفاوض مع الامريكان وقد نزل به مقتدى الصدر بيانا يتبرأ من افعاله هذه ؟
اعاذنا الله من هذه الافعال .