عزيزي الشاعر ايهم الجعفري
قصيدتك شدتني للحنين
الى بغداد الى كربلاء
ماروع كلامك:
لانني عراقي حين اعشق
احترق كجمرات الحديد
وأفجر الطفولة والحنين بجنون
ولا اعرف من اكون ؟
غير ابه بأنسحابي من المعركة
لأنني الخاسر الازلي
في وطني؟
دعنا يا جعفري نصرخ حتى نزيل الهموم التي علقت بنا طيلة 35عاماً