اما ان الاوان يااخوان ان تنتبهوا الى ردرودكم وانفعالاتكم التي لاتخدم سوى اعداء مذهبكم ووطنكم واما ان الاوان ان تطهر هذه القلوب من بغضها وحسدها انظروا الى انفسكم خبر كاذب اصدرته جريدة معادية لكم جعلتكم تاكلون بعضكم البعض الاخر واعلموا ان عدوكم اشد فرحا بما تمرون به من تفرقة اسالكم سؤال الا يوجد في عقيدتكم مبدا التسامح والاخوة ؟؟؟ هل ان الحقد والكره والبغض في قوانينكم ليس له نهاية هل هذا ماجاء به نبينا (ص) وائمتنا(ع) وذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين.