انما عندما تشاور المسلمين عملا بالقران واتفقوا على ان ابو بكر هو خليفة المسلمين
اذا هنا وقعت مشيئة الله التى ارتضاها للمسلمين
قال تعالى (وما تشاؤن الا ان يشاء الله)
عجيب يا زميلي قلت لك اذ كان الامر شورى لماذا ابو بكر نص على خلافه عمر ولم يجعل الامر شورى ؟! مع اعتراض الصحابه على فعل ابو بكر هذا ؟!
ومن ثم مشئيه الله تقول ؟! ماهذا التجبير ؟! اين الارداه واين الاختيار ؟!
اذ كانت مشئيه الله ان يكون ابو بكر خليفة ؟! فمشئيه الله ان يكون ابو لهب كافر فكيف يعاقبة الله وهو شاء ان يكون كافر ؟!؟!
{إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا} (3) سورة الإنسان
اما شاكرا واما كفورا اذن الانسان له الاراده في الاختيار