أخي وصديقي الأديب الاستاذ عاشق الكلمة
متابعتك الدقيقة وخفة ظلك هي عنوان محبتك ومشاطرتك الإنسانية في خلق فضاء
يتسع للجميع اُحي فيك هذا القلب الكبير الذي على نغمات دقاته تسعى إن يكون
العراق بلد الجميع بلد الأمان والاطمئنان بعيد عن لغة الرصاص والقوة
والخلاص الأكيد والقريب إن شاء الله من الاحتلال وأعوانه .
دمت للخير وللمحبة والسلام .
تحيااتي
مرتضى العاملي