التكفيريون يلفظون أنفاسهم الأخيرة في العراق الآن وراحوا يتساقطون الواحد تلو الأخر
والعراق بدأ يستعيد عافيته ومصيرهم بات قريبا فهم الى زوال كما زال هدام
وفقك الله أخي ولاحرمنا من فيضك المتألق
أخوكِ
حيدر
الاخ الاديب حيدر الناصري: هاهو قلبي ـ وقد توضـّـأ بالصلوات ـ يردد خلفك : آمين يا رب العالمين ... أللهم اجعل بين شارع وشارع حديقة ملأى بالأراجيح للأطفال بدلا من سيطرات التفتيش ... وبين جار وجار حبلا من قنـّب المودّة ... واجعل خبز العراقيين أكبر من الصحن والمائدة ..
شكرا لك أخي الفاضل ، مع نهر لا ينضب من كوثر محبتي .