الاستغاثة بالنبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" وبإخوانه النبيين والمرسلين وبالأوصياء والصالحين ، هي عبارة عن سؤال الشفاعة منهم لقضاء الحوائج ودفع النوائب وتفريج الكروب ، ولا ريب أن كل من يناديهم من المؤمنين ، فهو عالم أنه لا يعبد إلاّ الله ، ولا يفعل ما يريد ويمنح ما يطلب إلاّ الله ، وليس هؤلاء إلاّ شفعاء فقط ، وقد أرشدنا الله ورسوله للاستغاثة بعباد الله الصالحين من الأنبياء والأوصياء بقوله : " يا أيّها الذين آمنوا اتّقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة " المائدة / 35 ، وقد ورد في بعض الأخبار أن المقصود من الوسيلة هو أمير المؤمنين علي "عليه السلام" ، فعندما تنادي الشيعة بكلمة (يا علي) في الواقع تتوسل به "عليه السلام" إلى الله تعالى لما يحمله من المنزلة والمقام الرفيع والقرب من المولى عزّ وجل .
:
كيف تسغييث بالاموات الذين لا يملكون لانفسهم
شيئا 00
كيف تعلق قلبك بغير الله وهو قريب منك لا يريد منك ان تستشفع احد من خلقه فالله سميع بصير
حى لا يموت وما تدعون من دونه اموات لا يملكون لانفسهم شيئا000
كيف تسغييث بالاموات الذين لا يملكون لانفسهم
شيئا 00
كيف تعلق قلبك بغير الله وهو قريب منك لا يريد منك ان تستشفع احد من خلقه فالله سميع بصير
حى لا يموت وما تدعون من دونه اموات لا يملكون لانفسهم شيئا000
بس ابغى افهم ياناصبيه شالي ضارك بالي نسويه احنا
لجا يوم القيامه بنشوف مين الي بيدخل الجنه
والي ماراح يشم ريحتها ابد
لاتعبين نفسك حنا ونياتنا الله اعلم فيها منكم يانواصب
وحنا مو مجبورين نشرح لناس جهال مثلكم
لان العاقل بيفهم على طوووول بس الجاهل امثالكم لو نجلس نفهم فيه ليل نها عقله مقفل مافي امل يستوعب
شاده حيلك بالمجادله فغط لكنك ماتبين تفهمين
الجهل داااااااااء راكبكم ياوهابيه الله يعوذنا منه
الموالين وماقصروا لكن شنسوي بالجاهل
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم