ماذا نتوقع ممن لم يكن يعرف طريقا للانضباط الأخلاقي والمهني فصعد السلم الحكومي مرة واحدة بدون تدرج؟
شخص كهذا سيحكم بكل تأكيد وهو محمل بكل تلك العقد والأمراض النفسية والأحقاد
ولكن كان لا بد له من نهاية وقد مضت نهايته ولله الحمد
الشكر موصول لك أخي مرتضى العاملي
تحيه طيبه الى الاخ تشرين ربيعة المبدع
في صرخه الوطن المجروح لوجود الطغاة
اي املا يرتجى من الفساق الحفاة
بؤس ودمار وممات
والجوع بات سمه في
العيون الباكيات
اي سلام يرتجى من القساه
شكرا لتعليقكم المصيب عين الحقيقة
وللاسف الشديد بعض من جهال عراقنا الحبيب
يميلون في قلوبهم له واكيد هذا سبب الحرام الذي اكلة من الطغاة