عذرا .. القصد.. هو ان (البعض يشكك بمواقف المرجعية ليس بالشؤون الشرعية الدينية .. ولكن بالشؤون السياسية التي تمس دماء الشيعة العراقيين)..
دماء البشر جميعا خط أحمر
ومن يعرف شرع الله يحرم ذلك
المرجعيه العلميه الشريفه وعلى رأسها الإمام السيستاني (دام ظله الوارف) صمام أمان للحرب الطائفيه فهو بتوجيهاته الرشيده حال دون وقوعها ..الرد الذي تنادي به ومن أستعملك ماهو أشعال لفتيل تلك الحرب .. الساعون لأشعالها مجرمين شهد لهم تاريخهم الأسود فهم لايفرقوا بين شيخ وأمرأه وطفل فالرد بنظرك أن نتبع نفس أسلوبهم القذر وهذا يعني مخالفه لتعاليم ديننا الحنيف فبأي حق أن يقتل شخص بريء لم يقترف أي ذنب ؟ وسلطة القانون هي الأساس بأدانة المجرمي وأنزال العقاب العادل بهم متروك للسلطه التنفيذيه المعنيه بالأمر والقصاص الفردي لايجوز بالإسلام بل القصاص الشرعي ومادمنا قد أنتخبنا حكومه وطنيه فالأمر مناط بها ..
وفوضى الرد التي تدعوا إليها تتنافى والشرع الإسلامي الحنيف
أتأسف للرد عليك
البغدادي