باختصار
دائما الجهه السياسيه الشيعيه تكون في موضع اتهام ومحاولات لجرها الى الادانه
وذلك بغية ضربها وزعزعت ثقة الشعب بها
واعتقد ان هذه اخر الاوراق الخاسره التي تراهن عليها جهات اجنبيه من اجل افشال العمليه السياسيه وايقاف عجلتها
وكذلك هو جانب لضرب الواقع الاقتصادي وتخريبه
وبالمناسبه لاارى اي ربط بمايقول الاخ
من اجتماع نوري المالكي مع جهات سنيه
لاادري هل هذه جريمه؟؟
وبرايي ان موضوع السرقات على حد علمي تستنفر له كل القوى الامنيه في البلاد
يااخي هناك نوع من اللبس في ماقلته
شكرا
العرض الشجري