من ثمار المصالحه الوطنيه !!
عودة البعثيين إلى مراكز أمنيه حساسه في الداخليه والدفاع
إن لم يكن هناك غطاء لتلك الشاحنات ، كيف دخلت وبهذهِ الحموله الكبيره من المتفجرات ؟
والسيطرات وأجهزة كشف المتفجرات منتشره في شوارع بغداد
قبل أيام تم أحباط محاولة تفجير وزارة الداخليه وهي محصنه بأحكام ومن الصعوبه أختراقها
وجود البعثي النجس هو سبب كل الجرائم المحزنه التي تطال العراقيين
أذن
المصالحه الوطنيه أكذوبه وقد أنكشفت فلا داعي للأستمرار فيها
فالعدو البعثي الصدامي هو من نتصالح معه ، فما جدوى التصالح
البغدادي
حبيبي البغدادي :
والله لو نبقه على هذه الحالة باجر البعث يرجع من جديد ، وأذكركم . . .
يا أخي مصيبة مو شي عادي اليوم الي صار ، لأن اليوم التفجيرات يم الوزارة باجر التفجيرات داخل الوزرات كلها بنفس الوقت وبعدها الله يستر !!!!
يعني شي عجيب من صاحب تطبيق القانون شي ما نقدر نسكت عليه كافي . . .
اخي العزيز محب شهيد المحراب
تساؤلاتك لم تبق ما يقوله اي متسائل
و ملاحظات الاخ البغدادي لم تبق اجابة بعد هذه الاجابة
الان اتضح كل شيء لكل من اراد ان يعرف
اما من كان في قلبه مرض فلن يفهم حتى و ان رأى بعينه زعيم المصالحة و دعي الاسلام و التشيع وهو يفخخ السيارات بنفسه
فنقول لهم كفاكم دفنا لرؤوسكم في الرمال
الأخوة الأعزاء البغدادي و najaf_star : بعد التحية . . .
أعتذر في البداية على التأخر في الرد عليكم ، ولكن أصبح توقيت الرد مناسب هذا اليوم حتى نبين ونضع بعض النقاط على الحروف أمام الجميع ولنرفعه للتذكرة . . .
فشكراً لكم على المرور الكريم والمشاركة بالموضوع ، وسأضع بعض النقاط وضعتها كمشاركة في أحد المواضيع وهذه النقاط مهمة جداً لتبين الحقيقة كما هي وكما نعرفها وهي :
السيد رئيس الوزراء حفظه الله يعقد مصالحة مع البعثيين هذه نقطة أولى
النقطة الثانية :
نائب رئيس الجمهورية الاهاشمي يعقد مؤتمر معهم في تركيا ، فيكون جهة مساعدة لهم ومسهلة لدخولهم وتغلغلهم في المؤسسات الحكومية
النقطة الثالثة :
رجوع الكثير من الضباط البعثيين الى وزارة الداخلية والدفاع بسبب النقطتين الأولتين
النقطة الرابعة :
وجود بعثيين في البرلمان حالياً وهروب آخرين الى الأردن ودعم دول و رؤساء لهم بالأموال الهائلة
النقطة الخامسة :
التنفيذ وهذا سيكون شيئ سهل جداً بسبب كل الذي ذكرته من حقائق ، فكيف لا تريد أن ترى مثل هذه التفجيرات الستة في مراكز الحكومة و في ومواقع محصنة تماماً ؟؟؟؟!!!!
النقطة السادسة :
مسرحية محاكمة أوزلام هدام تعطي لهم أمل جديد بالعودة فربما الهروب سيكون من نصيبهم كما هرب أمثالهم ، لهذا اليوم التفجيرات في الوزرات غداً في المحكمة ومن ثم الهروب ونبقى نضع اللوم على فلان وعلى علان وعلى القائمة الفلانية !!!
النقطة السابعة :
عدم إعدام المجرمين الذين يتم القبض عليهم وهروبهم من العدالة ، يجعل المجرمين يستهئزؤن بقوة القانون وبقوة العقاب الذي سيلاقونه إذا ما تم القاء القبض عليهم
النقطة الثامنة والأخيرة :
أصبح الشعب العراقي يفهم كل هذه الأمور ويعرف من هو المتسبب بها ، والذي جعل الوضع الأمني يتدهور بهذا الشكل حتى ننتخبه مرة أخرى فيعيد الأمن من جديد !!!!
فقط التاريخ الذي صنعه رئيس الوزراء في الأعوام السابقة هدمه اليوم بسبب أفعاله الغير معقولة والتي اصبحت لا تطاق اليوم ، وكأنه يضحك علينا لأنه فاز في انتخابات المحافظات !!!!
مشاركتي هذه فقط للتاريخ وللتوضيح لكل من لم تتضح له الصورة بعد .