صفة الأنف : قال صلى الله عليه وسلم : (:" لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك )..
ضحك الله : أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فبعث إلى نسائه فقلن ما معنا إلا الماء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يضم أو يضيف هذا فقال رجل من الأنصار أنا فانطلق به إلى امرأته فقال أكرمي ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ما عندنا إلا قوت صبياني فقال هيئي طعامك وأصبحي سراجك ونومي صبيانك إذا أرادوا عشاء فهيأت طعامها وأصبحت سراجها ونومت صبيانها ثم قامت كأنها تصلح سراجها فأطفأته فجعلا يريانه أنهما يأكلان فباتا طاويين فلما أصبح غدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ضحك الله الليلة أو عجب من فعالكما فأنزل الله :
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ).
انتهى..
ولن ينكر ذلك إلا كاااافر
هذه الآيات لا تنسب لله الأعضاء التي ذكرت، بل تؤول كلماتها ( فاليد تعني القدرة ، و الوجه يعني ذاته سبحانه وتعالى و هكذا )
ألا فقل لي ،، هل يبقى (( وجه ربك )) يوم القيامة و يبقى ما دونه ؟
و ألا يستلزم هذا التجسيم الصريح ؟ أم أنكم تراوغون و ترجعون إلى ( وجه يليق بجلاله ، يد تليق بجلاله )
توبوا إلى الله ، و نزهوه فإنه لا يحد بمكان و لا زمان ، و لا جهة لأن هذه جميعها من صفات المخلوقات و ليست من صفاته تعالى عما يصفون.