| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 37704
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,396
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.23 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
*علي الأكبر*
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 03-09-2009 الساعة : 09:50 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم  
  
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته  
اليوم تابعت البارت الثاني للحلقة و تقريبا كان نفس الكلام اللي أمس  
خلوني أقول لكم شنو النقاط الرئيسية للموضوع من الأساس -حلقة اليوم و الامس- 
  
1- انه نظرية الشيعة مع جيش الامام الحسين ع و ان السنة مع جيش يزيد فهذا غير منطقي ابدا - اقصد السنة و الشيعة الحاليين- 
لانه السنة مع الامام الحسين ع و الادلة تم ذكرها في الحلقات 
  
3- القول بأن الإمام الحسين عليه السلام خارج عن امام زمانه هذا قول خاطئ! السبب هو ان الامام-الحاكم- من المفترض ان يكون عادل حتى تتحق نظرية الخروج على امام المسلمين و هذا الشيء غير موجود في يزيد  
  
السبب أيضا: 
أ- شهد الكثير من علماء السنة إما بكفر يزيد و جواز لعنه بالتخصيص كمفتي الدولة العثمانية إذ قال: و أنا أقول الذي يغلب عليه ظني لم يكن مصدقا برسالة النبي و مجموع ما فعله في آل النبي و لا أظن أن أمره كان خافيا في المسلمين و أنا إلى لعنه بالتخصيص فلعنة الله عليه و على ابن زياد .... الخ  
  
ب-فسوقه و ظلمة و جواز لعنه بالتخصيص و لكن لا يكفر: 
ابن حجر العسقلاني: 
-ليس بأهل ان يروى عنه 
-و أما المحبة فلا تقع -اي محبته- الا في مبتدع ضال فاسد الاعتقاد 
فإن كان فيه ما كان يقتضي سلب الايمان منه 
الشافعيه: 
التفزتاني يقول: 
و نحن لا نتوقف في شانه بل في إيمانه لعنة الله عليه  
  
  
ج-من قال بفسوقه بدون الكلام حول اللعن  
الكيهراسي  
-فدخلت فصلا واسعا في مخازية و لو مددت ببياض لدخلت في مخازي هذا الرجل 
ابن خلدون 
- حكم بفسق يزيد 
  
  
 د-من قال بفسوقه و ظلمه و جوره و لكن لا يجوز لعنه بالتخصيص اي يكون اللعن على الظلمة  
و الاراء التالية هي بمجموعها لـ: ابن كثير, ابن تيمية, احمد بن حنبل,و غيرهم  
  
 -اللجنة العامة للإفتاء في المملكة العربية السعودية تقول: 
و اما بالنسبة بلزوم المحبة فلم يصدر منه من الاعمال الصالحة ما يوجب محبته و محبة الاشخاص نم هذا النوع ليست مشروعه  
  
  
يتبع ....  
  
  
*علي الأكبر*  
الحمد لله رب العالمين 
  
ملااااااحظة: 
الكلام منقول باختصار شديد جدا و سوف ينزل لكم مقطع الفيديو بمشئة الله تعالى  
  
و لكن هذه فقط ملاحظات بسيطة و مهم جدا  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |