في كتاب الإمامة والسياسة . فيما يخص موضوع الاعتداءات في كتابه المذكور بسنده أيضا كما تقدم إن أبا بكر تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي فأبوا أن يخرجوا فدعى وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، قال : وإن .