دموع آلشوق تسير على طريق آلحنين
و تسير بصمتٍ تبحث عن آلمحبوب آلغآئب
هنآ و هنآك و لكن من دون جدوى لآ ترى
آلآ علآمآتٍ عن ذلك آلمحبوب من غير آن ترآه
توآصل آلمسير بمشقة في أرضٍ و في سهلٍ و في آلجبال
و هي لآزآلت في بحثٍ مستمر و في إنتظآر
لعلَ ذآك آلمحبوب ينظر لهآ نظرة رحيمة
فيظهر ليمسح دموع آلآشتيآق و تنزل دموع آلآفرآح
و بحضوره كل آلهموم تنزآح
فمتى ترآنآ و نرآكـ
بقلمي: أسيـرة ــآلمنتظــر
التعديل الأخير تم بواسطة أسيرة المنتظر ; 11-10-2009 الساعة 10:55 AM.
سبب آخر: يآ صآحب الأمر عجّل