فعلا" والله هي الفتنة العظيمة التي عصفت بالامة واثارها تسير مع الزمن ما سار
فلعنة الله على المنافقين ورؤسائهم
كيف يترك الرسول هكذا لمّا يقبر
فلو كانوا يستحقونها فعلا" لما تركوا الرسول مسجّى لم يدفن وتهافتوا الى السقيفة ولكانت تؤل اليهم بطبيعة الحال
ولكن هيهات هيهات ان يدفن صوت الحق مهما فعلوا وغيروا من حقائق فالشمس لا تحتاج الى دليل
ولكن قالها الرسول صلى الله عليه واله ما اوذي نبي مثلما اوذيت
وقد ابدعوا في اذيته في حياته وبعدها
الا لعنة الله على الظالمين