[العقــــــــيلة]

اقتباس :

بارك الله فيكم جميعاً أيها الزملاء الاعزاء و إنشاء الله يكون هذا الموضوع ذو فائدة للجميع .. و بعد إذنكم أيها الزملاء عندي إضافة بسيطة على الموضوع .. أن رسول الله (ص) قال : (( البنية على المدعي و اليمين على ما أدعى عليه )) و هذا الحديث يبين على أن من المفروض أن أبو بكر الذي يأتي بالشهود لانه هو المدعي في فدك و أما سيدتنا و مولاتنا القديسة الطاهرة أم الائمة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام فهي ملكت فدك في حياة رسول الله (ص) عندما أمر الله رسوله منح فدك لابنته (( و آتي ذو القربى حقه )) و لذا هي من المفروض التي تطالب أبو بكر بشهود و ليس العكس و لكن الطمع و الجشع من أعداء الله و رسوله جعلهم يطمعون في فدك و يأخذونه من أصحابه .. تقبلوا مروري .. تحياتي // محامي أهل البيت (ع)

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أهلا بكم وبتواجدكم وإثرائكم اللطيف للموضوع
نفعنا الله بكم ولا عدمنا ك يوما وفقك الله دائما وأبدا في خدمة أهل البيت عليهم السلام
والمحامين عنهم والثابتين على ولايتهم في الدنيا والفائزين بشفاعتهم في الاخرة
شرفتنا (محامي أهل البيت "ع")

اقتباس :

نعم البينة على من ادعى .. وحيث ان في كل القوانين الشرعية والوضعيه لا يجوز ان تسلب فدك هكذا بكل بساطة حيث ان عتيق ارسل رجالاته الى وكلاء سيدتي فاطمه ع الموكلين على فدك وطردهم ثم استحوذ على الارض .. يعني مثل التسفيرات وقت صدام المقبور .. ولو كانت _ فدك _ حقا ليست للزهراء ع ( والعياذ بالله ) لكان عليه ان يقدم ادعائه و بينته والوضع يبقى على ما هو عليه الى حين ثبوت العكس .. اللهم انصر شيعة الكرار

اللهم صل على محمد وأل محمد وعجل فرجهم

وأنفسنا وأنفسكم أشكر لتواجدكم الكريم في الصفحة وترك بصمة مع المتابعين والمتشوقين للحقيقة
وإثرائكم للموضوع بلغكم الله في الدنيا من الزائرين لمقاماتهم الشريفة
والنائلين شفاعتهم في الاخرة .