إنه يوم السرور و البهجة على قلب علي المرتضى و فاطمة الزهراء عليهما السلام و سبطيه عليهما السلام.
يوم الإستراحة من شر خلق الله
الذي لم يؤمن بالله طرفة عين
و صعد على منبر النبي صلى الله عليه و آله زوراً و بهتاناً و ظلماً
هل عرفته ....... ؟
إنه المنافق الذي تجرد من الصفات الإنسانية و رمى أخلاق الرجال وراء ظهره لأنه ليس برجل بل شبه رجل
إنه الشخص الذي وصلت به الوقاحة الى إقتحام دار الوحي و الإمامة الذي لطالما كان يستأذن جبريل عليه السلام قبل دخول هذا البيت الشريف ....
إنه اللعين الذي أظهر خبث أصله و نجاسة مولده و نصبه لآل محمد حتى رفس سيدة نساء العالمين و أسقط جنينها ...
و ما إكتفى بهذا الكفر و الإلحاد حتى طالب بإحراق الدار بمن فيها !!
إنه الخبيث الفاجر عمر بن صهاك الخليفة المزعوم عليه لعائن الله و الملائكة و الناس أجمعين.
الذي قبضه الله و سارع في روحه الى جهنم على يد عبد من عباده الصالحين أبو لؤلؤة فيروز ( رحمة الله عليه ) ناصر دين الله و محب رسوله محمد صلى الله عليه و آله و الموالي لأوصياءه بالحق علياً و أهل بيته عليهم السلام.