[عمر بن الخطاب 1]

اليس الرضى صفه عكسها الغضب..الله يرضى ويغضب
ويفرح بتوبته عباده..يعني له صفه الفرح والهروله التي تستخفون بها ليس كهرولتكم انتم..بل هي صفه مجازيه كنايه عن كرم الله لعبده الذي ان اتاه بمقدار بسيط ليتوب أقبل الله عليه بضعف ما جاء به هو...والحديث القدسي جاء بهي الالفاظ حتى تعيها العقول القاصره عن فهم جبروت الله ولطفه ورحمته وسخطه
وله أيدي..في قوله(( بل يداه مبسوطتان))..لسنا مدركين ذات الله وهيئته سبحانه وتعالى ولكننا نعي تماما بأنه باسط
ذراعيه كرما وعطاءا وجودا
....
نحن لا نتوصل بقبور الاولياء حتى يحقق لنا مانريد وليس بيننا وبين الله واسطه كاواسطتكم بزينب والحسين الذين ان كانوا أحياء لتبرأوا من بدعكم..بل يد الله مبسوطتان وهو أقرب الينا من حبل الوريد
هل هو قريب منكم أيضا..لماذا تسألون من في القبور..أي عقول هذه؟؟؟