بمعنى أن تبريرك على عقائدك هو الألباني ... و إن كان اجتهاد الألباني خاطئا فهل هو سيدافع عنك !!!!!!!
هل تظن أنه لو كان الألباني مخطئا في اجتهاده في دراسة رجال الروايات فصحح رواية غير صحيحة و أنت استخدمت هذه الرواية فجعلتها تبريرا لعقائدك ، هل تظن أن هذا ينجيك يوم القيامة ... الألباني سيأسل يوم القيامة عن سبب تصحيح هذه الرواية و تكذيب تلك الرواية و أحسبه لديه ما سيقابل به ربه و يجيبه عليه ،، و لكن إذا سألك الله عن سبب تصديقك للألباني في هذه الرواية و تكذيبك له في تلك الرواية ،، فما جوابك يوم لا تزر وازرة وزر أخرى ؟؟؟؟!!!
لا آخذ عقيدتي من الألباني أو ممن على شاكلته, طز فيهم كلهم.
لكني فقط أبين التناقض الواضح في كلامك.