|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 46816
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 358
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الصقر العراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-05-2010 الساعة : 12:20 AM
اللهم صلي على محمد وىل محمد واهلك اعدائهم ومن تولى بهديهم إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,
تعقيباً على كلام طفلي الصغيرون ابو راما وفيما نقل من جهالة لأني واثق مليون بالئمة انة فقط امي وحامل أسفار فقط لا أكثر ,, لنة لو فهم ما نقل لما نقلة لأنة يدعم قولي اكثر فاكثر
انقل لك الآيات باكملها وبمشي معاك نقطة نقطة علك تفهم وتخرج النصب من قلبك بدل ان تكون من الهالكين ,,
يقول الله تبارك وتعالى (وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ (25)ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (26)أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28) )فاطر
هنا الله يتكلم عن الكافرين ثم يذكر أصناف خلقة ثم يحدد الذين يخشونة وهم العلماء انا أتطرق إلى آية واحد فقط وهي (وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
وسأكتب فيما نقلت انت من تفسير ,,, فيما سبق كلمة إنما قولة (وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ)
وهذا تفسيرة حسب نقلك انت
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راما
[ مشاهدة المشاركة ]
|
قوله تعالى: " ومن الناس والدواب والانعام مختلف ألوانه كذلك " أي ومن الناس والدواب التي تدب في الارض والانعام كالابل والغنم والبقر بعض مختلف ألوانه بالبياض والحمرة و السواد كاختلاف الثمرات والجبال في ألوانها.
وقيل: قوله: " كذلك " خبر لمبتدء محذوف، والتقدير الامر كذلك فهو تقرير إجمالي للتفصيل المتقدم من اختلاف الثمرات والجبال والناس والدواب والانعام.
|
وتفسير فيما يلي إنما بقولة (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
وهذا التفسير الذي نقلتة انت لها
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راما
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وقيل: " كذلك " متعلق بقوله: " يخشى " في قوله: " إنما يخشى الله من عباده العلماء " والاشارة إلى ما تقدم من الاعتبار بالثمرات والجبال وغيرهما والمعنى إنما يخشى الله كذلك الاعتبار بالايات من عباده العلماء، وهو بعيد لفظا ومعنى.
قوله تعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء " استئناف يوضح أن الاعتبار بهذه الايات إنما يؤثر أثره ويورث الايمان بالله حقيقة والخشية منه بتمام معنى الكلمة في العلماء دون الجهال، وقد مر أن الانذار إنما ينجح فيهم حيث قال: " إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة " فهذه الاية كالموضحة لمعنى تلك تبين أن الخشية حق الخشية إنما توجد في العلماء.
|
فهمت الحين تفسير والفرق فيما قبلها وبعدها, ولا انت فقط حامل أسفار ولا تعي ما تنقل يا طفلي العزيز ؟؟ 
وأقولها لك من جلست تكرر معي, (لأني واثق انك ستكرر كـ ........ راح ارد عليك وأقولك خلف الله عليك وعلى مذهبك ,, لأني واثق مليون بالئمة لو ان اتباع اهل السنة يفهمون ما ينقلون لتشيعوا لكن فقط همج رعاااع ينعقون مع الناعقين أو بادق التعابير حملة أسفار (مزابل)
وحياك الله يا طفلي العزيز :rolleyes:
|
|
|
|
|