بالله عليكم لم تحسم مسألة خلافة أبوبكر و عمر و عثمان الا بشق الأنفس وبعد أن استبعد آخرون من الأنصار و المهاجرين
ثم يأتون بأحاديث يوضع فيها هؤلاء الثلاثة مقشرة خالصة و من دون ذكر من استبعدوا حتى .....
و لم يحتج أي من هؤلاء الخلفاء بمثل هذه الأحاديث عندما كانوا في أشد الحاجة للاحتجاج بها لحسم الموقف لصالحهم.
ثم تأتي فجأة مثل هذه هذه الأحاديث و التي تتنبأ بخلفاء بعد النبي مرتبين مثل العسل و كأن الأمر محسوم !
كان على الوضاعين الأغبياء وضع بعض الصحابة بينهم و لا أقل من ضمن الستة الذين ذكرهم عمر في وصيته المريبة و ليس أبوبكر ثم عمر ثم عثمان بطريقة مريبة مفضوحة