البعثي شخص وسخ فهو أن لم يكن مجرما يعتبر بأنتمائه أنتهازيا
وإمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام ، يقول:
لاخير في ود أمرءٍ متلونٍ **أذا الريح مالت مالَ حيثُ تميلُ
لأننا عانينا الكثير منهم وعرض الأستاذ المالكي يجب أن لايكون لأنه عرض على الدوري والأحمد وهما من المطلوبين بجرائم ضد الشعب العراقي والرجل لايحق لهُ تجاوز الدستور لأنه دستور أؤيد من قبل الشعب وهناك نص يمنع أي نشاط لهم
البغدادي