ان الله لا يؤاخدكم في الغو في ايمانكم
هذا احد وجوه الجواب و للجواب وجوه كثيرة
لا اذكرها لاتجنب الاطالة و النسخ
و لاكن الاحاديث الواضحة و البينة تقول
من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك" [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (2/125)
مَن حلفَ بغير الله؛ فقد كفر أو أشرك" [رواه البخاري في "صحيحه" (7/221)
من كان حالفًا؛ فليحلف بالله أو ليصمت" [رواه البخاري في "صحيحه" (7/221)
والله ما عرفنالك في مشاركة سابقة قلت شرك !!
والأن تقول ان الله لا يؤاخذكم في الغو في أيمانكم !!
وأنا لا أعرف كيف تقول أنك حافظ للقرأن ..وأنت تحرفه وتزيد فيه والعياذ بالله ..
ولعلمك هذي مو أول مرة تفعل مثل هذا التحريف والنقل الخطئ !!
صحيح مسلم - الزكاة - بيان أن أفضل الصدقة - رقم الحديث : ( 1714 )
- وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير قالا حدثنا إبن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى النبي (ص) فقال يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجرا فقال أما وأبيك لتنبأنه أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل البقاء ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان لفلان حدثنا أبو كامل الجحدري حدثنا عبد الواحد حدثنا عمارة بن القعقاع بهذا الإسناد نحو حديث جرير غير أنه قال أي الصدقة أفضل.